يكرمكم الله قلت خلنا نسوي غرفه لاغراضنا هنا اي فوق البياره ونرفعها عن البياره وصاله هنا يعني بجنبها قال لي ايوه وين لقيتي هالفكره
يكرمكم الله قلت خلنا نسوي غرفه لاغراضنا هنا اي فوق البياره ونرفعها عن البياره وصاله هنا يعني بجنبها قال لي ايوه وين لقيتي هالفكره
انا طالبة 17عام
عندى اختين
والدى متوفى
و جزاكم الله كل خير
بياناتي
عزباء عاطله لست على رقيه
كنت جدا متضايقه بسبب تعسر اموري ومرض والدي ولله الحمد
قراءت شوي من القرآن وشوية اذكار ودعيت لوالدي ونمت
اسماء اخواني ابراهيم واحمد متزوجين
لا اذكر الا نهاية الحلم
شفت اني كنت جالسه في الحوش على درج مدخل مجلس الرجال
وكان معي اطفال الي هم عيال اخواني
لاحظت اني افتح موية الدش وجالسه اوازن يعني الساخن والبارد
ودخلت تحت المويا حسيتها فاتره مايله للبروده وكان قبالي اثنين من اخواني شايلين الفنايل
يبون يتحممون لكن ما قدرو يقولون لي كيف قدرتي والمويا بارده وانا كنت مبسوطه من وضعي
هذا كله عند درج المجلس مو بالحمام كنت باعلى درج واخواني اسفل الدرج
وجزاكم الله خيرا
للعلم أنا متزوجة منذ تقريبا 7 سنوات ولم أنجب أولاد
وأمي كثير قلقانة عليا
بارك الله فيك يا شيخي وجعله الله في ميزان حسناتك
أنا متزوجة عمري 35 سنة عندي بنتين وولد (منفصلة عن زوجي بسبب مشاكل مع أهله لي تقريباً سنة في بيت أهلي)
حلمت يوم 26 ط±ظ…ط¶ط§ظ† بعد طµظ„ط§ط© ط§ظ„ظپط¬ط±
الحلم ( كنت في مدرستي الثانوية وفي يدي ورقة أمتحان رياضيات وكنت ناجحة بدرجة 27/40 (27 من 40) وكنت فرحانة جداً وأنظر لورقتي وأقول لنفسي نجحت في امتحان الرياضيات مع أن الأمتحان كان صعب وما كنت مذاكرة وكنت سعيدة جداً بالنجاح وأتجهت نحو ثلاث بنات كانوا واقفين وفي يديهم أوراق الأمتحان وهم راسبين وقلت لهم أنا نجحت وجبت درجة 27 من 40 فردوا عليا وقالوا أنه طالبة أسمها رابحة حصلت على درجة أعلى من درجتي فذهبت إلي رابحة وكانت درجتها ممتازة فقلت لها عطيني ورقتك أصورها عشان أخذ منها نسخة عشان الأسئلة اللي أنا ما عرفت أجبتها عشان نحفظها ونعرف حلها فأخذت ورقة رابحة وأتجهت نحو باب المدرسة فوجدت شاب أسمه عبد السلام وبدأ يتحدث معي ويعبر لي عن حبه لي (وأنا أحدث نفسي وأقول لو جاء أبريك فأنا لا أستطيع أن أنكر أبريك وعلاقتي به وسوف يعرف عبد السلام أني على علاقة مع أبريك وكنت أقارن بين عبدالسلام وأبريك) ثم تركت الشاب عبد السلام وأتجهت خارج المدرسة لأصور ورقة أمتحان الطالبة رابحة
أنتهى الحلم
الشاب عبد السلام في الواقع جار أهلي
أبريك في الواقع زوجي
الطالبة رابحة في الواقع كانت زميلتي في المتوسط
حلمت اني مسافره وكأني نسيت جاحه شنطه او شي من ملابسي الداخليه او ملابسي لااذكر رجعت البيت بجيبها ورجعت بيت الوالد الله يرحمه ولقيت ابوي واقف قدامي كما هو لابس ثوب ابيض واشوف اسنانه الي فوق مسوسه ومكسره وصغيره وفجاه والا اشوف اسنانه متحركه واشوفها هي اسنانه الحقيقيه بس بيضاء وحلوه وجنب بعضها واشوفه يضحك بقوه واسنانه كلها حلوه وبيضاءالي فوق
واقول لبوي روح المجلس فيه ضيوف وشوف من جاء واشوفهم جاين يزورونه علشانه تعبان وجاء من المجلس واقوله من جاء قالي دخيل فيه واقوله مين كمان جاء يقولي اهلنا وحقينا واقوله من جاء يقولي اهلنا وصحيت من النوم
متزوجه ولدي بنتين متخرجه من الجامعه والدة دخيل متوفيه