هل لحب ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ طھط£ط«ظٹط± على المزاج؟
زعمت بعض الدراسات التي أجريت في الماضي، أن لحب ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ تأثيراً على الصحة النفسية للمراهقين المصابين به. إلا أن دراسة حديثة، تم إجرائها في أستراليا، أثبتت العكس.
فهل لا يؤثر هذا الاضطراب الجلدي الذي يصيب ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ أثناء فترة البلوغ أي طھط£ط«ظٹط± سلبي على الصحة النفسي؟ نعم لمفاجأة الكثيرين. ومع ذلك، مازالت نتائج هذه الدراسات بحاجه الى المزيد من الاثباتات