التصنيفات
الحياة الزوجية

التفاهم ينعش حياتك الزوجية بعيدا عن المشاكل !!!! لسعادتك

التفاهم ظٹظ†ط¹ط´ ط­ظٹط§طھظƒ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© بعيداً عن ط§ظ„ظ…ط´ط§ظƒظ„

كي لا يفر الحب من شباك المنزل أو يتسرب من تحت عقب الباب؛ جددي عقد المحبة الذي بينك وبين زوجك وتذكرا

معاً تعاهدكما في فترة الخطوبة ولا مانع من إنعاش الذكريات الجميلة ولو بنزهة كل شهر .

عزيزتي حواء لتبعد ط­ظٹط§طھظƒ عن الملل والروتين الزوجي المؤدي إلى الفتور لا شك يقدم لك خبراء العلاقات ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط©

نصائح لإشعال نيران الحب دائماً .

ابعدي حبة تزيدي محبة: كيف؟ بالابتعاد عن بعضكما بعضا لمدة 10 أيام على الأقل. هذا الابتعاد يتلخص بالانفصال

الروحي والجسدي داخل البيت. فلينم كل منكما في غرفة منفصلة وينصرف إلى تصريف أموره الشخصية باستقلالية

تامة عن الطرف الآخر. ثم تواعدا على لقاء رومانسي حول مائدة عشاء خفيف تحت ضوء الشموع أو في الحديقة وربما

على البلكونة تحت ضوء القمر. التزما بالكلام القليل والنظر الكثير والتعابير الحبية المكثفة. هكذا ستعيدان اكتشاف

مشاعركما وتجديد علاقتكما العاطفية بأقل تكلفة وخسائر ممكنة.

الغيرة بهار الحب: من الأدوية النافعة في العلاقة العاطفية بين الرجل والمرأة ولكن في حدود المعقول. فمن الجميل أن

تشعري شريكك بأنك تغارين عليه من نظرات الأخريات، والعكس أصح لأن غيرة الرجل تشبع غرور المرأة وتعمق ثقتها

بنفسها وبشريك حياتها. لكن لا تزيدي العيار . حاولي فقط بين وقت وآخر أن تحركي مشاعره من خلال كلمة قيلت لك

من قبل شخص ما، فالرجل عادة يرى المرأة أمامه بشكل أوضح من خلال نظرة الآخر التنافسية. هكذا تضمنين مكانتك
ولا تسمحين له باستغلال محبتك له كيفما يحلو له.

العتاب حفاظاً على الحب: رغم أن الخبراء يفضلونه ويعتبرونه فلفل العلاقات الناجحة، إلا أن الجدل لا يرحم العلاقة في

بعض الأحيان خاصة عندما يكون الطرفان في غنى عنه. وإن كان لا بد منه، ركزي فقط على علاقتك به وكيف تريدين أن

تغيري مجراها إلى الأفضل. لا تضعي اللوم عليه في كلامك معه أو تلمحي إلى خطئه بشكل غير مباشر. بل فكري

في حلول واعرضيها عليه بدل أن تشكي وتنكدي. اجعلي عتاباتك ودية وتصالحي معه بعدها مباشرة.

الحب يدعم شباب القلب: لا تعتبري أبداً انك كبرت على الحب مع زوجك. فالقلب يبقى شاباً مهما كبر السن.

انسي الأولاد وهمومهم بين وقت وآخر، ودلعّيه ليدلعّك ومازحيه ليمازحك وشجعيه على الخروج إلى المقاهي

والمطاعم والأمكنة الخاصة بالشباب، وليس فقط العائلات. شاهدي معه مسرحية كوميدية أو حفلاً غنائياً أو فيلماً جديداً أثار جدل النقاد. فذلك سيرد الحيوية والنشاط لعلاقتكما ومشاعركما.

عطلة نهاية الأسبوع : خذي لنفسك وزوجك عطلة ويك أند بين فينة وأخرى تنعزلان فيها عن كل ما حولكما من أرق

وضجيج. لا تلفونات ولا موبايلات ولا علاقات عامة. فقط أنت وهو في مكان هادئ بعيد عن الضجيج ولا يعكر الصفاء

حولكما سوى ضحككما ومزاجكما "الرايق" جداً. أعلنيه ويك أند عالميا للكسل.. ناما كثيراً وكلا لتنتعش الصحة واضحكا

لشد بشرة الوجه. قد يبدو الأمر غريباً لك، لكنه فعّال ويقوي مناعتكما بعد العودة إلى جو الأسرة وروتينها.

+


نكسر الروتين: كل المتزوجين يقعون فيه وتتحول حياتكما الى حركات "روبوتية". الشغل ثم التسوق فزيارة الأهل والطبخ والأولاد الى ما هنالك. غيري هذا الروتين بين وقت وآخر، توقفي عن التسوق لأسبوع معين ولا تطبخي بل اشتري طعاماً جاهزاً أو أخرجي كل محتويات الثلاجة وخزائن المطبخ (عملية تنظيف غير مباشرة) واعتمدي وجبات سريعة غير مكلفة وخفيفة على المعدة. بدل زيارة الأهل سافري بالسيارة إلى منطقة جديدة للمزيد من الإطلاع والمعرفة. خذي يوم إجازة من العمل ونامي من أجل الراحة وهكذا..
ادخرا في حدود المعقول وليس لدرجة البخل: الكل يسعى لادخار القرش الأبيض لمستقبل أفضل، لكن كم مرة يحيا الإنسان؟ اشتري ثياباً جديدة لكليكما واحجزا غرفة في فندق 5 نجوم لليلة تحتفلان فيها بحبكما. أو اشتري بطاقتي سفر الى بلد قريب لقضاء أسبوع كامل تخططين فيه للتسلية فقط. ربما تفضلين إقامة حفل عشاء تدعين اليه كل أصدقائه القدامى وتجعليها ليلة خاصة للرجال فقط. فكري براحة زوجك وبما سيعود على علاقتكما معاً وليس كم صرفت. فإنفاق بعض المال على سعادتكما لن يكسر الحصّالة. بل سيكسبكما إحساساً بمرح وراحة تكونان قد فقدتماهما في مشوار حياتكما الطويل.

* توقفي عن لوم زوجك على التعاسة التي تشعرين بها: تذكري دائما انه إذا كنت تشعرين بالتعاسة بسبب تصرفات زوجك فان ذلك لا يعني بالضرورة أن هناك أمر خاطئ بتصرفاته بل انه رد فعلك أنت.

يجب أن تدركي أن ما تتوقعينه من زوجك وما يخفق في الوصول إليه لعدم علمه بتوقعاتك هو ما يجلب لك التعاسة على سبيل المثال أنت تكونين مستاءة لأنه لم يدعك إلى الخروج للعشاء وهو غير مدرك انه فعل أمرا خاطئا، هنا أنت غاضبة ومستاءة من أمر هو غير شاعر به. تذكري دائما أن للآخرين الحق في أن يكونوا ما يريدون مثلك تماما.

· اكتشفي متعة العطاء الحقيقي: هناك فرق كبير بين أن تقومي بالعطاء لمجرد العطاء وان تقومي بالعطاء وأنت تتوقعين المقابل. فعندما تكونين تتوقعين المقابل فانك ستصابين بخيبة الأمل إذا لم يحصل ما توقعته أما الفرح الحقيقي فهو عندما لا تكونين منتظرة أي مقابل لعطائك.

شيء آخر مهم هو أن تعطي شريكك شيء هو يحبه لا أن تعطيه ما تحبين أنت هذا يعني أن تخصصي وقتا لمعرفة ما يحبه هو وما هي ميوله. هناك متعة خاصة تحصلين عليها عندما تقومين بالعطاء بالإضافة إلى شعورك بالرضا عن النفس.
· تعلمي فن الإصغاء للآخرين: بداية هناك فرق كبير جدا بين السمع والإنصات فأحيانا أنت تسمعين زوجك ولكنك لا تنصتين.
عليك أن تتوقفي قليلا وتقومي بتمعن معاني الكلام ومراميه، هذا الأمر يحدث عندما لا تكونين تفكرين بالجواب فيما يحاول زوجك إيضاح وجهه نظرة. قومي فقط بالاستماع والتفكير فيما يحاول قوله بعد ذلك فكري بالإجابة.

منقووووووول للفائدة


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.