لو أنك جائتك رسالة خير فمررتها إلى ستة أشخاص تدعوهم إلى هذا الخير فأنت قد كسبت أجر ستة أشخاص حسنا لو كل واحد من هؤلاء الستة أشخاص إستجابو للدعوة بدعوتهم للناس للخير وأرسل كل واحد منهم الرسالة إلى ستة أخرين ستكسب 36 من الحسنات لو كل واحد من هؤلاء الست والثلاثين أرسلوها إلى ستة فقط سوف يزداد رصيدك إلى 216 لو إستمرينا إلى سبعة مستويات تخيل كم الرقم الذي ممكن أن يزيد من حسناتك الرقم هو 2022536 أقرأ لك الرقم ممكن صعب عليك الرقم إثنين ظ…ظ„ظٹظˆظ† وخمسة عشر ألف وخمسمية وخمسة وثلاثين من الحسنات تتدخل رصيدك ط¨ظ…ط¬ط±ط¯ " Click"
طيب يالحبيب إفرض إن الرسالة فيها دعوة لقراءة سورة الكوثر يعني الرسالة فيها 41 طط³ظ†ط© يعني لو قلنا لسبع مستويات فالرقم هو 82636979 "اثنين ظˆط«ظ…ط§ظ†ظٹظ† ظ…ظ„ظٹظˆظ† و.. وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
حسنا اسمح لي أقلب لون الكتابة بالأحمر لأن الكلام الجاي له صلة بجهنم
تخيل لوجائتك رسالة فيها صورة لإمرأة فاتنة تحت عنوان براق " فضيحة فنانة " أو " الفنانة الفلانية وقصتها " كلها حبائل الشيطان
وأرسلت هذه الرسالة إلى ستة أشخاص فقط وكل شخص إلى ستة أشخاص وطبعا هذه الرسائل تنتشر بسرعة ط£ظƒط«ط± من انتشار الخير
فلو استمرت في الانتشار لهذه الرسالة لثماني مستويات وكنت السبب في ذلك فكل عين نظرت أو شخص زنا بسبب تلك الصور فإنها تكون
في ميزان سيئاتك وتخيل كم الرقم حيكون لثمانية مستويات
الرقم هو 10077696 عشرة ملايين وسبعمئية ألف وستمائة و ستة وتسعين في ميزان سيائتك
لاتحسب هذه مبالغة بل جدا طبيعي في عصر الإنترنت هذا على فرض أرسلها لستة أشخاص عاد كيف إذا أرسلها إلى 10 أشخاص
وعاد كيف لو كانت ط£ظƒط«ط± من رسالة و إيش الحال لو الواحد كل يوم يمرر رسائل ما أستطيع أحسب ط£ظƒط«ط± من كذا
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضا الله لا يلقي لها بالا فيكتب الله رضوانه إلى يوم يلقاه وإن الرجل ليتكلم الكلمة لايلقي لها بالا من سخط الله فيكتب الله سخطه عليه إلى يوم يلقاه
فقبل ما تمرر الرسالة تذكر هذه الأرقام إلي سوف تصب في ميزان أعمالك
إذا أردت حض الناس على نشر الخير وتحذيرهم من عاقبة نشر الشر فمرر هذه الرسالة وأخلص النية يكتب لك الأجر بإذن الله
المصدر : شبكة الدعوة السلفية
وصلني بالبريد