تجدي نفسك تحدث حيطانا خرساء فضلا عن كونها صماء …
ومع ذلك تجديك مسترسله في أحاديثك ولا تريدين أن تنقطعي ….وقد يعلو صوتك وتجدي أن الجو أصفى ما يكون …لا تجدي من يعارضك أو يصحح أفكارك أو حتى يشتت خيالك ….
رغم ط§ظ„طµظ…طھ القاتل ..الإ أنك تحسين بمتعة الإصغاء …فتزداد أحاديثك كثرة وقد فرغت شحنات همومك وألآمك والتي لاتجيدين من يسمعها ..وربما لا تستطعين البوح بها …
وحينما تحدثين أناس وتتحدثين إليهم ولا تجدين عندهم الإ صمتهم فأنما هم في الغالب أصغوا لك بقلوبهم قبل آذانهم
فلا طھطھط£ظ„ظ…ظٹ من ط§ظ„طµظ…طھ ط§ظ„ظ…ط±ظٹط± ….
أختكم *الأحلام*