احبتي الكرام…اضع بين ايديكم ط§ظ„ظپظˆط§ط¦ط¯ ظˆط§ظ„ط«ظ…ط±ط§طھ ط§ظ„طط§طµظ„ط© في الصلاة على رسول لله صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم..منتقاة من كتاب جلاء الافهام للامام الشيخ العلامه ابن القيم الجوزية رحمه الله..
في ط§ظ„ظپظˆط§ط¦ط¯ ظˆط§ظ„ط«ظ…ط±ط§طھ ط§ظ„طط§طµظ„ط© ط¨ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ„ظٹظ‡ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم
الأولى: امتثال أمر ط§ظ„ظ„ظ‡ سبحانه وتعالى.
الثانية: موافقته سبحانه في الصلاة ط¹ظ„ظٹظ‡ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم, وإن اختلفت الصلاتان، فصلاتنا ط¹ظ„ظٹظ‡ دعاء وسؤال، وصلاة ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى ط¹ظ„ظٹظ‡ ثناء وتشرف كما تقدم.
الثالثة: موافقة ملائكته فيها.
الرابعة: حصول عشر صلوات من ط§ظ„ظ„ظ‡ على المصلي مرة.
الخامسة: أنه يرفع عشر درجات.
السادسة: أنه يكتب له عشر حسنات.
السابعة: أنه يمحى عنه عشر سيئات.
الثامنة: أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه، فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين.
التاسعة: أنها سبب لشفاعته صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… إذا قرنها بسؤال الوسيلة له أو أفردها، كما تقدم حديث رويفع بذلك.
العاشرة: أنها سبب لغفران الذنوب، كما تقدم.
الحادية عشر: أنها سبب لكفاية ط§ظ„ظ„ظ‡ العبد ما أهمه.
الثانية عشر: أنها سبب لقرب العبد منه صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… يوم القيامة، وقد تقدم حديث ابن مسعود بذلك.
الثالثة عشرة: أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة.
الرابعة عشرة: أنها سبب لقضاء الحوائج.
الخامسة عشرة: أنها سبب لصلاة ط§ظ„ظ„ظ‡ على المصلي وصلاة ملائكته عليه.
السادسة عشر: أنها زكاة للمصلي وطهارة له.
السابعة عشرة: أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته، ذكره الحافظ أبو موسى في كتابه، وذكر فيه حديثاً.
الثامنة عشرة: أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة، ذكره أبو موسى وذكر فيه أيضاً حديثاً.
التاسعة عشرة: أنها سبب لرد النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… الصلاة والسلام على المصلي والمسلم عليه.
العشرون: أنها سبب لتذكر العبد ما نسه، كما تقدم.
الحادية والعشرون: أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة.
الثانية والعشرون: أنها سبب لنفي الفقر، كما تقدم.
الثالثة والعشرون: أنها تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى ط¹ظ„ظٹظ‡ عند ذكره صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم.
الرابعة والعشرون: أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها.
الخامسة والعشرون: أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه ط§ظ„ظ„ظ‡ ورسوله ويحمد ويثنى ط¹ظ„ظٹظ‡ فيه،
ويصلى على رسوله صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم.
السادسة والعشرون: أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد ط§ظ„ظ„ظ‡ والصلاة على رسوله.
السابعة والعشرون: أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط, وفيه حديث ذكره أبو موسى وغيره.
الثامنة والعشرون: أنه يخرج بها العبد عن الجفاء.
التاسعة والعشرون: أنها سب لإبقاء ط§ظ„ظ„ظ‡ سبحانه الثناء الحسن للمصلي ط¹ظ„ظٹظ‡ بين أهل السماء والأرض: لأن المصلي طالب من ط§ظ„ظ„ظ‡ أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه، والجزاء من جنس العمل, فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك.
الثلاثون: أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره، وأسباب مصالحه، لأن المصلي داع ربه أن بارك ط¹ظ„ظٹظ‡ وعلى آله، وهذا الدعاء مستجاب، والجزاء من جنسه.
يتبـــع>>>
