التصنيفات
الأدب العام

قصه اكثر من رائعه اترك لكم العنوان ادبيات

سبحان الله وبحمده

قصة رااااااااعه بمعنى الكلمة

ارجووووووووووووووو ان تقرأ كامله

ولاتنسوني من الدعاء

يقول كاتب القصة :

أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، ‏أو أن لديه مصيبة. والحق أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري – رحمه الله: أنه كان لديه قبراً في منـزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى: (‏رب ارجعون .. رب ارجعون‏ )
ثم يقوم منتفضاً ويقول : ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ؟
حدث أن فاتتني صلاة الفجر، وهي صلاة من كان يحافظ عليها، ثم فاتـته فسيحس بضيقة شديدة طوال اليوم

عند ذلك.
تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني، ‏فقلت لابد وأن في الأمر شيء، ‏ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي؛ ‏هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها !

‏ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منـزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله. ‏وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتـتني صلاة الفجر مرة أخرى.

‏حينها قلت: كفى . وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة.

ذهبت بعد منتصف الليل، حتى لا يراني أحد، وتفكرت: ‏هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة! ‏أو لعله غير موجود! ‏أم أتسور السور ؟

‏إن أوقظته لعله يقول لي تعال في الغد، ‏أو حتى يمنعني ، وحينها يضيع قسمي، ‏فقررت أن أتسور السور .. ‏

رفعت ثوبي وتلثمت بشماغي واستعنت بالله وصعدت، برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيراً كمشيع، إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة.

‏ورغم أنها كانت ليلة مقمرة، ‏إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سواداً ‏تلك الليلة، ‏كانت ظلمة حالكة، ‏سكون رهيب.

‏هذا هو صمت القبور بحق، تأملتها كثيراً من أعلى السور، ‏واستـنشقت هوائها، ‏نعم إنها رائحة القبور، ‏أميزها عن ألف رائحة، رائحة الحنوط،‏ رائحة بها طعم الموت ‏الصافي.

وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏

إيه أيتها القبور، ‏ما أشد صمتك وما أشد ما تخفينه، ‏ ضحك ونعيم، وصراخ وعذاب أليم،‏ ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ؟

لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم : ( ‏الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم ).

قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة، فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة، وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات.

هبطت داخل المقبرة، وأحسست حينها برجفة في القلب، ‏والتصقت بالجدار ولا أدري لأحتمي من ماذا؟

‏عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها، أنا لست جباناً، ‏لكنني شعرت بالخوف حقا !‏نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها. ‏إنها أشد بقع المقبرة سواداً ، وكأنها تناديني، ‏ مشتاقة إليَّ : متى ستكون فيَّ ؟

أمشي محاذراً بين القبور،‏ وكلما تجاوزت قبراً تساءلت ‏أشقي أم سعيد ؟ ‏شقي بسبب ماذا؟ ‏أضيّع الصلاة ؟ أم كان من أهل الغناء والطرب؟ ‏أم كان من أهل الزنى؟

‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة، وأن شبابه لن يفنى؟ وأنه لن يموت كمن مات قبله؟ أم أنه كان يقول:

ما زال في العمر بقية، ‏سبحان من قهر الخلق بالموت

.

أبصرت الممر، ‏حتى إذا وصلت إليه، ووضعت قدمي عليه، أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري، وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية، ‏ثم بدأت أولى خطواتي، بدت وكأنها دهر، ‏أين سرعة قدمي؟ ما أثقلهما الآن، ‏تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي ابداً، لأنني أعلم ما ينتظرني هناك.

اعلم، فقد رأيت القبر كثيرا، ولكن هذه المرة مختلفة تماماً أفكار عجيبة، أكاد أسمع همهمة خلف أذني، نعم، أسمع همهمة جليّة، وكأن شخصاً يتنفس خلف أذني، خفت أن أنظر خلفي، خفت أن أرى أشخاصاً يلوحون إليّ من بعيد، خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت، ‏بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان، لا يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه.

أخيراً، أبصرت القبور المفتوحة، أقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت أشد منها سواداً، ‏كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟ ‏بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟ ‏وأي شئ ينتظرني في الأسفل ؟ ‏فكرت بالإكتفاء بالوقوف و أن أصوم ثلاثة أيام تكفيراً لقسمي .

‏ولكن لا ….

‏لن أصل إلى هنا ثم أقف، ‏يجب أن أكمل، ‏ولكن لن أنزل إلى القبر مباشرة، بل سأجلس خارجه قليلاً حتى تأنس نفسي. ما أشد ظلمته، ‏وما أشد ضيقه، كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة؟ سبحان الله.

‏ يبدو ‏أن الجو قد إزداد برودة، ‏أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر؟ هل هذا صوت الريح ؟ ‏ليس ريحاً، ‏لا أرى ذرة غبار في الهواء، هل هي وسوسة أخرى؟

استعذت بالله من الشيطان الرجيم، ‏ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب، إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً، ‏سبحان الله، ‏نسعى لكي نحصل على كل شيء، ‏وهذه هي النهاية: لاشئ .

كم تنازعنا في الدنيا، اغتبنا، تركنا الصلاة، آثرنا الغناء على القرآن، والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا، وقد حذّرنا الله منه ورغم ذلك نتجاهل. ‏

أشحت بوجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت، وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم: يا أهل القبور ،‏ مالكم ؟‏ أين أصواتكم ؟ ‏أين أبناؤكم عنكم اليوم ؟‏ أين أموالكم؟ ‏أين وأين؟‏ كيف هو الحساب ؟ ‏ أخبروني عن ضمة القبر، أتكسر الأضلاع ؟ أخبروني عن منكر و نكير، ‏أخبروني عن حالكم مع الدود !

سبحان الله، نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا، ‏واليوم .. نحن الطعام، لابد من النزول إلى القبر .

قمت وتوكلت على الله، ونزلت برجلي اليمين، وافترشت شماغي، ووضعت رأسي ‏وأنا أفكر، ‏ماذا لو انهال عليَّ التراب فجأة ؟ ماذا لو ضُم القبر عليَّ مرة واحدة؟

نمت على ظهري وأغلقت عينيَّ حتى تهدأ ضربات قلبي، حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد،‏ ما أشده من موقف وأنا حي . فكيف سيكون عند الموت ؟

فكرت أن أنظر إلى اللحد، هو بجانبي، والله لا أعلم شيئاً أشد منه ظلمة، ياللعجب!‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه! فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف ؟ خفت أن أنظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إليَّ بقسوة. أو أن أرى وجهاً شاحباً لرجل تكسوه علامات الموت ناظراً إلى الأعلى متجاهلني تماماً، ‏حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .
ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أياً من هذه المناظر رغم علمي أن اللحد خالياً، ولكن تكفي هذه المخاوف حتى أمتنع تماماً عن النظر إليه .تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يحتضر (لا إله إلا الله .. إن للموت سكرات( تخيلت جسدي عند نزول الموت يرتجف بقوة وأنا أرفع يدي محاولاً إرجاع روحي. وتخيلت صراخ أهلي عالياً من حولي : أين الطبيب؟ أين الطبيب ؟
) فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين (


تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون : لا إله إلا الله، تخيلتهم يمشون بي سريعاً إلى القبر، وتخيلت أحب أصدقائي إلي وهو يسارع لأن يكون أول من ينـزل إلى القبر، تخيلته يضع يديه تحت رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع، يصرخ فيهم: ‏جهزوا الطوب.

وتخيلت أحمد يجري ممسكاً إبريقاً من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا عليَّ التراب، تخيلت الكل يرش الماء على قبري، تخيلت شيخنا يصيح فيهم : ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل، ‏ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .

ثم رحلوا، وتركوني فرداً وحيداً، تذكرت قول الله تعالى: ( ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة، وتركتم ما خوّلناكم وراء ظهوركم (
نعم صدق الله، تركت زوجتي، فارقت أبنائي، تخلـيّت عن مالي، أو هو تخلى عني .تخيّلت كأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة، وأشكال مخيفة، ينادي بعضهم بعضاً: ‏أهو العبد العاصي؟ فيقول الآخر: نعم. ‏ فيقال: ‏أمشيع متروك ‏أم محمول ليس له مفر؟ ‏فيجيبه الآخر: بل محمول إلينا ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام . ‏
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين:‏ ما غرك بربك الكريم ؟ ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ‏ ما الذي خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت! أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ وقد زالت! أم هو الشيطان؟ أما علمت أنه لك عدو مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته، لا نجاة لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب.

فجلست اصرخ رب ارجعون، رب ارجعون. وكأني بصوت يهز القبر والفضاء، يملأني يئساً يقول : (‏ كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون


بكيت ماشاء الله أن أبكي، ثم قلت: الحمدلله رب العالمين، مازال هناك وقت للتوبة، استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسوراً،‏ وقد عرفت قدري، وبان لي ضعفي، أخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر ، وعدت وأنا أردد قول جبريل للحبيب صلى الله عليه وسلم: ( عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه، و اعمل ما شئت فإنك مجزي به (
———— —
مشاركة: دعواتكم لي في ظهر الغيب – اخوكم في الله (كاتب القصة)

‘ اللهـــــــــــم ‘

((((( اللهم يا رحمن يا رحيم يا سميع يا عليم يا غفور يا كريم إني أسألك بعدد من سجد لك في حرمك المقدس من يوم خلقت الدنيا إلى يوم القيامة أن تهدي قارئ الرسالة ومرسلها وتطيل عمره على العمل الصالح وان تحفظ أسرته وأحبته وان تبارك عمله وتسعد قلبه وأن تفرج كربه وتيسر أمره وأن تغفر ذنبه وتطهر نفسه وان تبارك سائر أيامه وتوفقه لما تحبه وترضاه اللهم آمين أرسلها لمن تحب


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

خوااااااطر قصائد و خواطر

خوااااااطر 15.gifخوااااااطر 15.gif___عدت اليكم من جديد اخواتي العزيزات واتمنى ان تعجبكم هذة الخاطره وشكرا_____________________________________
8-احاول أكتم احساسي
ولا ارسل رساله شوق
لكن لك وحشه بقلبي
نسيتني الصبر والذوق

9- أحبك 00وكيف أصف 00؟
أحبك00يافؤاد روحي 00
أحبك 00ياملهمي 00
أحبك00 ياعاشقي 00

10-أحبك 00وكيف أصف !!00
حنيني إليك 00
وشوقي إليك 00
وضياعي بدونك 00

11- أحبك00 وكيف أصف !!00
أحبك00وحبك في قلبي 00
أحبك 00وأسمك في وجودي 00
أحبك00 وعالمك عالمي 00

12-الحب ماهو بالمتاجر يباعي
مشاعر بين النفوس محكومه
ماللزعل ومعاند النفس داعي
محد على كيفه يحقق حلومه
بلهون ياراعي العيون الوساعي
لا تجرح الغالي وعقبن تلومه
إن غبت عن عيني عشقت استماعي
أحرك الهاتفروأدور علومه

13-جمال الليل في نظرت عيونك
ونور البر مرسوم بجفونك
وكل الكون مايسوى بدونك

14-فتحت اغلى اوراقي 00لقيت عمري الباقي
لقيت اسمي يضم اسمك 000ومستحـــــــــــــــــــــيل مثلك الاقي

________________________________________
15-رسمت بطيبتك لوحه 00 وكنت بروعتك فنان
اخذني ذوق احساسي00مثلك مالقيت انسان

16-افرح بشوفتك لو غيري تعلق بك
واحيا بذكراك 00وانت ناسي أحبابك

17-ياعطر وشوق 00ياملح وذوق 00 يانور الشمس00 ياصوت الهمس
يسعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد مساك وبس 000000

18-احس بغيبتك غربه وضيقه مالها اخر
احس اني بلا صحبه00 وقلبي ينكسر الخاطر

19-غفت عيني على ذكراك 00وقمت بهاجسي مفجوع
تخليت الزمن يقسى 00ويصبح وصلهم مقطوع

20-اما من حبني بقلبه 000 احبه بكل مافيني
اسميه نظر عيني 000 وعلى كيفه يسميني

21-ما احبك ما احبك 000قلتها بس استفزك
وان بغيت الصدق مني 00000(ما**حني غير حبك )


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

إذا كان ذنبي خواطر جميلة

“إن كان ذنبي” هي موشحة أندلسية:
بروحي تلك الأرض ما أطيب الربى
وما أحسن المصطاف والمتربع
وأذكر أيام الحمى ثم أنثني
على كبدي من خشية أن تصدعا
وليست عشيات الحمى برواجعاإليك
ولكن خلي عينيك تدمعا
كأنا خلقنا للنوى
وكأنما
حرام على الأيام أن نتجمعا
غدا منادينا محببا فينا
يقضي علينا الأسى لولا تأسينايا
جيرة بانت عن مغرم صب
لعهده خانت من غيرما ذنب
ما هكذا كانت عوائد الحب
لا تحسبوا البعد يغير العهد
إذ طالما غير النائ المحبينا
ولا قرب نعم إن دنت لك نافع
ولا نأيها يثني ولا أنت تصب
ر
إذا جئت فأمنح طرف عينيك غيرنا
لكي يحسبوا أن الهوى حيث تنظر
يا شقيق الروح من جسدي
أهوى بي منك أم ألم
أيها الظبي الذي شرد
تركتني مقلاتك سدى
زعموا أني أراك غدا
وأظن الموت دون غدي
أين مني اليوم ما زعموا
أدنو شيئاً أيها القمر
كاد يمحو نورك الخف
ر
أدلال ذاك أم حذر
يا نسيم الروح من بلدي
خبر الأحباب كيف هم
حامل الهوى تعب
يستخفه الطرب
إن بكى يحق له
ليس ما به لعب
كلما انقضى سبب
منك
عاد لي سبب
تعجبين من سقمي صحتي هي العجب
تضحكين لاهيةوالمحب ينتحب
يا غزالا من كثيب
أنت في حسن وطيب
يا غريب الدار ما وصلك مني بقريب
يا حبيبي بأبي أنسيتني كل حبيب

ملاحظة : مسحت المقاطع المتعارضة مع شريعة التوحيد


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

يا نسر لا تفعل ودعه ينام

[align=center]يَا نسرُ لا طھظپط¹ظ„ وَدًعْه ينَامُ *** يا نسر لا تهجمْ فأنت تُلامُ
يكفيه ما حاك الزمانُ بجسمِهِ *** يكفيه ما فعلت به الأيامُ
وانظر ملياً هل بقايا جِلدِه *** تكفي نسورَ البيدِ وهْي عظامُ
يكفيه غدراً أن تضاءلَ جسمُه *** خارت قُواه وشُلَّتِ الأقدامُ
وتَبرَّزت منه الضلوعُ تعدها *** والشمسُ تحرقُ والأنامُ نيامُ
في غَيهم في ظُلمهم في قَتلِهم *** طفلاً بِمُرِّ الجوعِ وهو حُسامُ
والكونُ في سمعِ الجميع مُتيَّمٌ *** بدعايةِ تاهت بها الأحلامُ
ما بينَ شرقِ الأرضِ أو في غربِهَا ***خَدَعَ العقولَ تعاونٌ وسلامُ
أمعلمي هل ذاك ما علَّمتني *** أم تلك أضغاثٌ هي الأحلامُ
علَّمتني خلقاً وحقاً ناصعاً *** لكن أرى طفلاً يموت يضامُ
ما قول أقلامي إذا جمّعتها *** أم ضاعت القرطاس والأقلامُ
أم ضاعت الأخلاق في وهج الضحى *** هل من عزاءِ للحقوق يقامُ
أمعلمي ماذا أقـول لعالمٍ *** أطفاله للطير منه طعامُ
أمعلمي ماذا أقـول لطيرنا *** هجر الفضيلة عالمٌ مقدامُ
ياليت شِعري هل يكونُ لنسرنا *** قلبٌ رحيم أو نهىً فِهَّامُ
فيشق رَمسَ الطفل يكتبُ فوقَهُ : *** قابيلُ يقتلُ والطيورُ تلامُ ![/align]


الصور المرفقة الصور المرفقة
  • نوع الملف: jpg Q13.jpg‏ (74.1 كيلوبايت, 6 مشاهدات)

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

لِيَكونَ لهَا شَمْعَة ..! ادب

رجاء محمد الجاهوش

لِيَكونَ لهَا شَمْعَة candledq5.jpg


أغمَضت عَينيْها بهدوءٍ مُحاولة الاسترخاء …
فقد كانَ يَومها ـ بَل يوم العالَم بأسْره ـ مُختلفا ، أرهقتها صور القتلى والجَرحى والدَّمار التي ما فتِئت تُشاهدها مُنذ الصَّباح ، وآلمَها هَوان الدّم المُسلم ، فبَكت ، وصَدى بُكائها : "لَزَوَال الدُّنْيَا أَهونُ على الله من قَتْلِ مُسلمٍ ..!"
غلبَها النَّوم فغَفت ، فكم هي بحاجَةٍ إلى ساعةِ نومٍ ـ فقط ساعَة ـ لتستيقظ بَعدها وتلزم مُصلاها .

في هدأةِ الليل وسكونِه انسلَّت مِن سَريرها ، ومَشت بتؤدَة تتفقد أبناءَها ، وهي تدعو الله أن يَحفظهم بحفظِهِ ، ويَكلأهم برعايتِهِ ، وأن يَهدي زوجَها ويُصلحهُ
ثمَّ توضَّأت وجَلست بين يَديِّ الله تستغفرَه وتسبِّحه وتناجيه …
تتفكّر في كلِّ ما مرّ عليها في يومِها ، من هُمُوم عامّة وخاصّة ، تبحَثُ عن مَخرج وسط كلّ هذه المَتاهات ، يُعييها التفكير فتستقبل القِبلة : تركع ، تسجد ، ويطول سجودها ، فلا مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ .

"قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ"

أرعَبتها هذه الآية كما أرعَبتها صُوَر المَوت المُبعثرة هنا وهناك ، ردَّدتها كثيرًا كمَن يريدُ حفظ شيء في ذاكرتِهِ فلا يَبرَحها ، وترسيخ معنى في نفسِهِ فلا يُفارقها !
تذكّرت تلك الليلة ..!
ليلة أطفأت صَديقتها " صفاء " ـ التي تشاركها الغرفة في السَّكن الجامِعي ـ الأنوارَ وتمدّدت على الأرض ، ثمَّ لفّت نفسَها بلحفاها ، متخيّلة نفسَها داخل قبرَها وقد فارَقها الأهل والأصحاب ، وبَقيَت وحدَها غريبَة بينَ الدودِ والتّراب !
كانت تريد لذلك القلب الثاوي بين الضلوع أن يرقَّ بذكر هَاذِمِ الَّلذَّاتِ ، ولهذه الرُّوح الأسيرَة أن تحلّق في سَماواتِ العُبوديَّة الحقّة ، فالْكَيِّسُ مَنْ دانَ نَفسه وعملِ لما بعَد المَوْتِ .
" كم من الوقتِ مرّ يا "صفاء" على ذلك الموقف ؟!
سنين و سنين ، وها هُوَ يَجْثُمُ أمامي اللَّيْلة كأنَّه الأمس القريب ! "

تحدّثها نفسها بخوض ذات التَّجربَة إلا أنها تخشى أن يَستيقظ أحدٌ مِن أهلِ بيتِها فيفزَع إذا رآها على تلكَ الحالة .
زارَها خاطرٌ فاطمَأنَّت إليهِ …
"سأفعلُ كما تفعل صَغيرتي وأختبئ في خِزانة مَلابسي …
سأضُمُ بَعضي إلى بَعضي ليسَعني المَكان ، مُستشعرة حال مَن يَجلسون في الظلام ، لا يَملكون سِوى شمْعَة ، وأولئك الذين يَرقدون تحتَ الرُّكام وهُم أحياء ، حيث لا ماء ولا نسْمَة هواء"

أطفأتْ أنوارَ الغرفة ، وجَلبَت هاتفها النَّقال ليكونَ لها ط´ظژظ…ظ’ط¹ظژط© ، ثمَّ اندسَّت في خزانة مَلابِسها وأحكمت إغلاقها …
سرى ضوء هاتفها النَّقال في جَمرة المكان ، ثمَّ بدأ يتلاشى رُوَيْدًا رُوَيْدًا …
ظلام دامِس ، المَكان ضيّق ضيّق ، والهواء النَّقي كادَ أن يَنفد !

رُحماكَ يا ألله !
رُحماكَ يا ألله !
رُحماكَ يا ألله !

سَطعَ النُّور فجأة ..!
يَدٌ قاسِيَة اقتلعَتها مِن مَكانها ثمَّ هَوَت بها إلى الأرض ، ودوَّى صَوتٌ أصَمَّ المَدى : – ماذا تفعلين هُنا ؟!
معَ مَن تتحدّثين في هذه السَّاعَة المُتأخرة مِن اللَّيْلِ يا … ؟!!


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

2022قمة الحب خواطر جميلة

[حبيبي لن اكف عن حبك طالما قلبي لاتفارقه نبضاته لن اكف مادامت الدماء جاريه في العروق حبيبي كم وكم تمنيت ان اكون ثيابك التي ترتديها بل عطرا في ثيابك واكون هواء كي تتنفسني وابقى داخل قلبك لاارى ولااسمع سواك حبيبي اعدك ان اكف عن حبك اذا استطعت ان اعيش دون ماء وهواء اهداء الى زوجي وحبيبي ودنيتي كلها h2017قمة الحب 2_1148678187.gif


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

شعر هندي عجيب

شعر ظ‡ظ†ط¯ظٹ ط¹ط¬ظٹط¨ هههههههههههههههه
——————————————————————————–

حبيب انا ليش هذا عذاب
حبيب انت في كذاب
انت قول في حب واجد
انت قول في حب واحد
بعد هذا يسوي غير نمونه
انت كنسل حب مالي
انت خرب كل حالي
انت بند كل باب
قلب مالي صار خراب
خمسه شهر انا بسوي هذا حب
بعد هذا انت نبذ هذا قلب
حب هذا راح كنسل
حب هذي سوي مشكل
حب مال انت ما يسير سيدا
حب اول في واجد غرام
حب اول انت يجي كلام زين
حب اول هذا زين
حب اول هذا فين
ابدا رفيق ما في زين
انت و انا واجد غرام
انا و انت الحين سوي كبير انتقام
قلب مال انا في واجد عذاب
قلب مال انا هالحين في سكراب
اذا انت يحب نفر زين
لازم كلام تاني خبر
لازم قول انت في غلطان

منقول


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

خـواطـــر ادب عربي

** هل في هذه الدنيا لذة تعدل لذة قيام المرء في جوف الليل بين يدي ربه,
ولذة استغراق في كتاب الله تزرع الصفاء في عقله وروحــه,
وومضـة إشراق يلقي فيهـا بنفسـه في ساحة الشرف,تنقله إلى ظلال العرش ـ إن صدق ـ حيث الأحبة محمدا وحزبه..

** الحياة امتحان صعب للغاية,والإيمان شيء عظيم,
ولايمكن تذليل هذا الصعب إلا بذلك العظيم..

** من خاف الموت اشتدت لهفته للعمل,
ومن أيقن بالحياة الأخرى عمل بجــد في هذه الحياة,
وصرف طاقته للبناء قبل أن تفوته الفرصة..

** إن كل مافي الدنيا من آلام وضياع,لايعادل ألم الابتعاد عن طريق الله بعد أن كان طريقك,
وكل مافي الدنيا من ملذات وأفراح,
لايعادل فرح المؤمن وسعادته وهو يستشعر كامل حريته في عبوديته لله وحـده..

ـــــــ من قــــــــراآتي ـــــــ


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

امه عطيه تذكرتو(الحجه ركعه بدها تحكي قصتهاااا) ادب سعودي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفكم يا اخواتي انشالله اتكونا بخير انا بدي اعرفكم علي بكولو عني الحجه ط±ظƒط¹ظ‡ من سكان البكعه <البكعه منطقه

في الاردن > ودايما بهدي لجميع الكاريب تنكت زيت زيتون بلدي من لي بحبه كلبكم والله طعمه مثل كنافه حبيبه <محل

حلويات في الاردن >وعندي ولاد مثل العزى الله ينكبهم انشالله فضحوني كدام الناس والجيران عدو على ايداكم :

1.محسن: الله لا يحسن الو متجوز وبجيب لمرأته كل يوم خبز طابون من الي بحبه كلبكم وما بتزكر امه ابدا لو رغيف واحد

2.معتز: الله لا يعزو الو مرأته وكحه وكليله تربيه والله ما بتستحي دايما بتيجي عندي الصبح ولا بتسلم ولا بتبوس ايي الله يوخذها

3.مكرم الله لا يكرمه عندو مرأته وكحه وامها اوكح منها الله يصطفل فيهم كال شو :انا جاي من عرعر ومخي على كدي بس الله اكبر عليهم

4.رحمه: الله لا يرحمها انشالله عندها هل بنت وكحه يامه موكحها (قليلة ادب) كال شو : دايما بتوكف على المرايه وبتحط حومره وبودره وابصر شو انا عارفه عنهم

5.عطيه: الله لا يعطي انشالله مجوز هل فتحيه متل البرميل وعندها بنات معفنين كل شعرهم كمل وسيبان الله اكبر على وسختهم

واخير ابو محسن : رح اخر اشي اتجوز علي وحده من بنات الجيران ومو حلوه بتخزي الله يخذهم انشالله

وهذي كصتي وشكرا الكم عطيه تذكرتو(الحجه ركعه بدها تحكي 275_1194178932.gif

هدا من تألفي ههههههههه


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده