التصنيفات
الأدب العام

قصيدة ولا أروع ادب عربي

محششة تقول ظ‚طµظٹط¯ط© في حبيبها..

——————————————————————————–

أحبك

يا غنوة الطربان
يا حكة الجربان
يا بيجري الخربان

أحـــبـــك

يا صورة الناقة
يا دودة مشتاقة
يا صلعة براقة

أحـــبـــك

يا ريالي المشقوق
يا قطوي المطقوق
يا ددسن مسروق

أحـــبـــك

يا بكت بوسطه زقارة
يا قرش في جيب طرارة
يا هندي لابس وزاره

أحـــبـــك

يا دلاخة البزران
يا دبة يا نعمان
يا هاف طرزان

أحـــبـــك

يا حلمي والكابوس
يا صورة الجاموس
يا جحة وسط مكبوس

أحـــبـــك

يا قردي المزيون
يا ضحكة المجنون
يا فرشاة ومعجون

أحـــبـــك

يا أغبى الناس
يا قدر وملاس
يا وجه النسناس

أحـــبـــك

يا عمري المشطوب
يا برغي وسكروب
يا صورة السنتوب

أحـــبـــك

يا ريحة البالوعة
يا نملة مصروعة
يا نعلة مقطوعة

أحـــبـــك

يا طلقة المدفع
يا عقلة الاصبع
يا نقزة الضفدع

أحـــبـــك

يا فتنة الضعوف
يا نطحة الخروف
يا شينة الوصوف

أحـــبـــك

يا قملة بشراييني
يا بطة تناديني
يا ثلجة تدفيني

تحياتي
قصيدة أروع 275_1194179924.gif


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

قصة**في ضيافة الجن**نصيحة لا تقرونها بالليل

السلام عليكم !

جايبة لكم قصة رهيبة….بنزل جزء اذا شفت تفاعلكم نزلت الباقي…اوكي حبيباتي

يحكى عن الجن قصص وقصص !

ويكتب عنهم ما تعجز العقول عن تصديقه وترتجف القلوب لسماعه !

وفي هذهـ القصه ما يخيف القلب وما تعجز العقول عن تصديقه عن الجنفي حربهم وحبهم !

لن اطيل عليكم وساترككم مع القصه !

وان شئتم قرائتهآ فاحتفظوآ بهآ في اجهزتكم واقرأوهآ على مهلكم !

~ فيضيافةالجن !

[ الجزء الأول ]

البحث عن لقمة العيش من أحد ألأسباب التي أبعدت الناس عن مسقط رأسهم و خالد كذلك…
هو شاب في مقتبل العمر يعمل حديثاً في مدينة تبعد ما يقارب 300 كلم عن مسقط رأسه…
في كل عطلة أسبوعية يعود إلى مسقط رأسه, يقضي أياماً بين أهله و أحبابه ثم يعود ليذوب في زحمة العمل…

هذا الأسبوع سيخرج من عمله متأخراً قليلاً و ذلك لإنجاز عمل إضافي..
كل دقيقة يقضيها بين أهله كانت تعني له الكثير لذلك كان متكدراً من هذا التأخير…
هبط الظلام و لم ينهي عمله بعد… فاتته فترة العصر بكل ما فيها من نشاط و حيوية و ربما لن يصل إلا متأخراً يكون حينها الوقت قد ضاع …

ما أن أنهى خالد عمله حتى أنطلق راكضاً… وصل لسيارته و استقلها…
أطلق لها العنان في ذلك الطريق السريع عله يدرك بعضاً مما فاته
لم يمض كثيراً على غياب الشمس بيد إن رحلته ما زالت في بدايتها…
زاد إحساسه بالوحشة طول المسافة و غياب القمر و قلة السيارات…

وصل إلى نقطة يجب أن يهدئ فيها من سرعته قليلاً, فهي منطقة لنقطة تفتيش عسكرية مهجورة و ضعت أمامها بعض "المطبات" الاصطناعية…
خفف من سرعته حتى إذا جاوز نقطة التفتيش بدأ يزيد من سرعته تدريجياً…

أمامه و على الطريق لمح شيئاً يتحرك… ربما كان كلباً…
أضاء خالد الأنوار العالية لسيارته ليتبين أن ما يتحرك ليس كلباً و لكن إنسان…
شخص يقطع الطريق من الجهة الأخرى…

نظر إلى الخلف من خلال مرآته ليعطي نفسه الوقت الكافي ليتوقف إن استدعى الأمر لذلك…
كان هناك شاحنه كبيره خلفه لكنها على مسافة بعيده نوعاً ما … في الجهة المقابله كانت سيارة أخرى…
أضاءت السيارة المقابلة من أنوارها ما يعنى أن صاحبها أيضا قد لاحظ ذالك الشخص الذي يعبر الطريق ببطء …
الغريب في الأمر أن الشخص قصير جدا…
لا … لم يكن شخصا عادى…بل كان طفلا …
بدء يهدئ خالد من سرعته… أما الطفل فمازال في طريق السيارة القادمة ويتحرك ببطء …
عبر الطفل الطريق المقابل و أصبح في طريق خالد مباشرا …

نظر خالد من خلال مرآته إلى الخلف ليجد أن الشاحنة قد اقتربت منه كثيرا…
أمام خالد عدة خيارات … يستطيع أن ينحرف بسيارته ويخرج خارج الطريق إلى المنطقة الترابية حتى يتجاوز الطفل وأيضا يستطيع أن ينحرف قليلا باتجاه السيارات القادمة ويتجاوز الطفل بسلام …
المشكلة أن الشاحنة خلف سيارة خالد قد تدهس الطفل فسائقها لا يعلم بما يحدث…

بسرعة قرر خالد!!!

لحظة!!!!!

لم يكن طفلاً!!! بل كانت طفلة!!!
فتاة صغيرة… اقترب منها خالد بسيارته فلم تعرها أي اهتمام…
أستمر خالد في التخفيف من سرعته حتى إذا وازى الفتاة فتح باب سيارته و حملها من ذراعها بسرعة و هو يخرج إلى المنطقة الترابية خارج الطريق و باب السيارة ما زال مفتوحاً…
مرت الشاحنة و سائقها يطلق أبواقها بشدة موجهاً لخالد سيلاً من الشتائم…
في نفس الوقت عبرت السيارة المقابلة و أبواقها تنطلق بقوة…
تنفس خالد الصعداء بعد أن أنقذ الطفلة و أصبح هو أيضاً في مأمن من حادث وشيك كاد أن يودي بحياتهما معاً…

وضع خالد الفتاة في حضنه و هو في دهشة من أمرها…
لاحظ خالد أنها خفيفة بخفة ريشة…
ينظر إليها بإعجاب و دهشة…
فتاة صغيرة في الثانية و النصف أو الثالثة من عمرها… كالقمر…
ترتدي جلباباً أبيض مائل إلى الحُمرة…
شعرها كستنائي اللون ممتد على ظهرها بشكل جديلة…
شعَرَ خالد بجمالها و ولوجها إلى الروح دون عناء…

حاول أن ينظر إلى عينها لكنها كانت تشيح بوجهها عنه…
لم تنظر الفتاة إليه و لم تبكي أيضاً…
عيناها مفتوحتان تنظر إلى البعيد بهدوء عجيب…
لم يكن خالد ينظر إليها فقط بل كان يشعر بها.. غير الطفولة لا شئ في ملامحها…
لا خوف.. لا رعب.. لا ابتسامة.. و لا حتى تعجب…
ملامح جامدة لكن جميلة…
لم يستطع خالد تحديد الغريب فيها… ما يعرفه أنها أجمل طفلة رآها يوماً في حياته…

أين أهلها؟ََ!! و كيف وصلت إلى هنا؟!! هل تراهم من البدو الذين يعشون في هذه المنطقة؟!! و هل يتركون أطفالهم هائمين حول الخطر بهذه الطريقة؟!!
تلفت خالد يمنة و يسرى لكنه لم يرى أحداً في إثر الفتاة…
قبلها خالد دون شعور منه فأغلقت عينيها…
رائحتها عبقة, ليست رائحة عطر أو طيب, بل رائحة العشب الأخضر الندي…
قبَّلَها بعمق فاستكانت… قبَّلّها ثانية و ثالثة فغطت وجهها بكفيها.. أسره جمالها و بهرته طفولتها…

هم خالد بسؤالها كيف وصلت إلى هذا المكان غير أنه شعر بحركة غريبة…
شيء ما لفت انتباهه…
نظر إلى النافذة البعيدة عنه ليرى شخصاً واقفاً و قد الصق وجهه بزجاج النافذة…
كان ينظر إلى خالد باستهجان و هو يُقَبِل الطفلة…

تحرك الشخص إلى الخلف قليلاً و هو ينظر إلى خالد بتوجس و كانت عيناه تتحركان بشكل غريب جداً…
تحركت الطفلة و نظرت باتجاه الشخص…
سمعها خالد و كأنها تهمس بكلمات…
جمد الشخص في مكانه حرك شفتيه بكلمات لم يسمعها خالد..
ابتعد قليلاً عن النافذة ثم تحرك باتجاه مقدمة السيارة…
دار نصف دورة حول السيارة ليلتف و يقترب من نافذة خالد…
كان خالد يتابعه بنظراته حتى وصل أمام الباب ليتبين لخالد أنه فتاً في حدود الثانية عشرة من عمره…

التفتت الطفلة إلى خالد… نظرت إلى عينيه مطولاً…
عيناها بلون موج البحر الهادئ… كأن زرقتهما تتماوج…
نقلت بصرها إلى الفتى الغريب و الذي بدوره لم يتحدث مع خالد بل وجه كلامه إلى الطفلة قائلاً: ما الذي أتى بك إلى هنا؟!!
طبعاً لم تجب الطفلة و كل ما استطاع خالد قوله كان بصوت خافت جداً…
قال: انتبهوا عليها!!!

حملها الفتى دون أن يعلق على كلام خالد و غادر من نفس الجهة التي حضر منها

و قبل أن يغيبهما الظلام نظرت الطفلة إلى خالد ثم أبتسمت و أغلقت عينها و رمت برأسها على كتف الفتى…
سارا قليلاً ثم غابا في الظلام…
كل هذا و خالد واقف يراقب…

سؤال يسأله خالد لنفسه: إذا كانوا يسكنون هذه الجهة فما الذي أوصل طفلة كهذه إلى الجهة الأخرى من الطريق السريع؟!!

كان خالد كالمشدوه لا يدري ما الذي يحدث… لكنه يعرف أن رؤيته لهذه الطفلة أشعرته براحة غريبة جداً…
وضع خالد رأسه على مقود السيارة… أغمض عينيه… تنفس بعمق…
ما زال يجد رائحة الطفلة… رائحة جميلة بحق…

فجأة, شعر بطرقات على جوانب سيارته… سيل من الحجارة تُقذف باتجاهه…
فتح عينيه… نظر حوله ليجد السكون… و السكون فقط…
(خالد من الذين لا يخشون الظلام و لا ترهبهم أخبار الجن…)
ردد بينه و بين نفسه بحنق:" أطفال البدو!!!
لماذا هذا الإزعاج… سأغادر قبل أن يحطموا السيارة "
أدار مقود سيارته و انطلق متابعاً رحلته……

يتبع فما زال للقصة أحداث !!!


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

::/:: قـصــــيدة فكـــــــاهية تحــكي معانــاة معـــلم ::/ قصائد سعودية

::/:: قـصــــيدة فكـــــــاهية تحــكي معانــاة 905093410294621022.g

وأكون منشغلا بشرحي غارقا *** بالدرس لا أبغي سواه بديلا
مستخدما طرق الحوار وتارة *** أجد السؤال يفيد والتعليلا
فأسأل الطلاب عن مضمونه *** وأقول قد يشفي الجواب غليلا

وإذا بطفل يستطيل بصوته *** (يردُّ الفرات زئيره والنيلا)
أستاذ أستاذي ويرفع إصبعا *** ويقيم أخرى ترفض التنزيلا
وأكاد أقفز من مكاني فرحة *** هيا بنيَّ أجب أراك نبيلا
فيقول يا أستاذ إني محصر *** هب لي إلى الحمام منك سبيلا
وأكاد أصعق منه إلا أنني *** أجد التصبر نافعا وجميلا

وإذا بآخر في الجواب يغيظني *** يشكو زميلا مؤذيا وكسولا
أو يمتطي جنح الخيال محلقا *** فيفوق(هوميروس)أو (فيرجيلا)
أو قد يقول مباهيا ومفاخرا *** إني رأيتك تحمل الزنبيلا
أو قد رأيتك قائما أو قاعدا *** أو في الحديقة جالسا مفتولا
حتى كأني قد فعلت جريمة *** أو قد قتلت من الأنام قتيلا
أو صار من بين البرية واعظي *** ومعلمي التحريم والتحليلا

وأقول في "الفسحات" ألقى راحتي *** وأزيل هما جاثما وثقيلا
بكؤوس شاي أو برشفة قهوة *** أو بالهواء مطيبا وعليلا
وإذا ب"ناظرنا" يهرول مسرعا *** أستاذ صرت مناوبا مشغولا
اخرج مع الطلاب طابورا ولا *** تدع النظام ولا تندّ قليلا
واذكر بُعيد الفجر "بَاصَك"لا تنم*** فطريقك المعتاد بات طويلا
واجعل نشاط في الصحافة و الإذا *** عة و الريادة بينا مقبولا

وإذا كتبت محضّرا في دفتري *** أهداف تعليمي وجئت عجولا
ووضعت في مواهبي ومذاهبي *** ومعارفي منذ القرون الأولى
جاء الوكيل وقال عدل يا فتى *** اشطب وسجل غيرة مقبولا
خصص ومثّل للنشاطات التي *** أعطيتها واجعل لديك دليلا

قد صار في التحضير عندي عقدة *** فأراه في الحلم الطويل طويلا
أهذي به وقت الطعام وتارة *** أهذي به إذ ما رأيت خليلا
حتى الجوار تعقدوا من هوله *** والحي صار بعقدة مشمولا
لا تعجبوا إن صحت يوما صيحة *** ووقعت ما بين الفصول قتيلا
يا من يريد الانتحار وجدته *** إن المعلم لا يعيش طويلا .

[glint]
م
ن
ق
و
ل
[/glint]

من محطآآآآآآآآآآآتي المتنقــــــلةةة

محبتـــكم
الحسنآآآآآآآء
أميرة بيت حوآآآآآآء


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

هل امولنا غلى من اعملنا

لو أن سياسه المصارف البنكيه تسحب أموالنا عندما نغتاب وتضعها في حساب من نغتابهم لصمتنا بعد ذلك في مجالسنا حفاظا على اموالنا من الضياع فهل أموالنا وهي ذاهبه اغلى من أعمالنا وهي باقية؟! تستحق التأمل 
اللهم اجعل كتابي في عليين واحفظ لساني عن العالمين


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

°°ஐ !! لغة الطيــــور!! ஐ•• ادب


°°ஐ الطيــــور!! ஐ•• li_mo_b.gif

ماذا وجد الزوج عند زوجته عندما عاد من السفر ؟

اعرف رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلا , فقرر الرجل السفر لطلب العيش

فاتفق مع امرأته على عشرين عاما من السفر , وإذا زادوا يوما واحدا فأن المرأة

حرة طليقة تفعل ما تشاء … واوعدته زوجته بذلك

وسافر وترك امرأته وولده الذي لم يبلغ شهرا واحدا

سافر إلى إحدى البلدان

حيث عمل في طاحونة قمح عند رجل جيد

وسر منه صاحب الطاحونة لنشاطه

وبعد عشرين عاما قال لصاحب الطاحونة :-

لقد قررت العودة إلى البيت

لان امرأتي أوعدتني بأن تنتظرني عشرين عاما

وأريد أن أرى ما الذي يجري هناك

قال له صاحب الطاحونة :-

اشتغل عندي عاما آخر

أرجوك لقد تعودت عليك كما يتعود الأب على ابنه

قال الرجل :- لا أستطيع لقد طلبت الدار أهلها

وحان الوقت كي أعود فقد مضى على غيابي عشرون سنة

وإذا لم اعد إلى البيت هذا العام فأن زوجتي ستتركه

فأعطاه صاحب الطاحونة ثلاث قطع ذهبية

وقال له :- هذا كل ما املك خذها فأنها ليست بكثيرة عليك

اخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته

وفي طريقه إلى القرية لحق به ثلاثة من المارة

كان اثنان من الشباب والثالث رجل عجوز

تعارفوا وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز لم يتكلم ولو بكلمة

بل كان ينظر إلى العصافير ويضحك

فسأل الرجل :- من هذا الرجل العجوز ؟

أجاب الشابان :- انه والدنا

قال الرجل :- لماذا يضحك هكذا ؟

أجاب الشابان :- انه يعرف لغة الطيور وينصت إلى نقاشها المسلي والمرح

قال الرجل :- لماذا لا يتكلم أبدا ؟

أجاب الشابان :- لأن كل كلمة من كلامه لها قيمة نقدية

قال الرجل :- وكم يأخذ ؟


أجاب الشابان :-
على كل جملة يأخذ قطعة ذهبية

قال الرجل في نفسه :- إنني إنسان فقير هل سأصبح فقيرا أكثر

إذا ما أعطيت هذا العجوز أبو اللحية قطعة ذهبية واحدة

كفاني اسمع ما يقول

واخرج من جيبه قطعة ذهبية ومدها إلى العجوز


فقال العجوز :-
لا تدخل في النهر العاصف وصمت

وتابعوا مسيرتهم

قال الرجل في نفسه :- عجوز فظيع يعرف لغة الطيور ومقابل كلمتين أو ثلاثة

يأخذ قطعة ذهبية


يا ترى ماذا سيقول لي لو أعطيته القطعة الثانية …؟؟؟

ومرة ثانية تسللت يده إلى جيبه واخرج القطعة الذهبية الثانية وأعطاها للعجوز

قال العجوز :- في الوقت الذي ترى فيه نسورا تحوم اذهب

واعرف ما الذي يجري وصمت

وتابعوا مسيرتهم

وقال الرجل في نفسه :- اسمعوا إلى ماذا يقول

كم من مرة رأيت نسورا تحوم ولم أتوقف ولو لمرة لأعرف ما المشكلة

سأعطي هذا العجوز القطعة الثالثة

بهذه القطعة وبدونها ستسير الأحوال

وللمرة الثالثة تتسلل يده إلى جيبه وألقى القبض على القطعة الأخيرة

وأعطاها للعجوز

اخذ العجوز القطعة الذهبية وقال :-

قبل أن تقدم على فعل أي شيء عد في عقلك حتى خمسة وعشرون وصمت

وتابعوا الجميع المسير ثم ودعوا بعضهم وافترقوا

وعاد العامل إلى قريته

وفي الطريق وصل إلى حافة نهر

وكان النهر يعصف ويجر في تياره الأغصان والأشجار

وتذكر الرجل أول نصيحة أعطاها العجوز له

ولم يحاول دخول النهر

جلس على ضفة النهر واخرج من حقيبته خبزا وبدأ يأكل

وفي هذه اللحظات سمع صوتا

وما التفت حتى رأى فارسا وحصان ابيض قال الفارس :- لماذا لا تعبر النهر ؟

قال الرجل :- لا أستطيع أن اعبر هذا النهر الهائج

فقال له الفارس :- انظر إلي كيف سأعبر هذا النهر البسيط

وما أن دخل الحصان النهر حتى جرفه التيار مع فارسه

كانت الدوامات تدور بهم وغرق الفارس

أما الحصان فقد تابع السباحة من حيث نزل

وكانت أرجله تسكب ماء

امسك الرجل الحصان وركبه وبدا البحث عن جسر للعبور

ولما وجده عبر إلى الضفة المقابلة

ثم اتجه نحو قريته

ولما كان يمر بال قرب من شجيرات كثيفة

رأى ثلاثة نسور كبيرة تحوم

قال الرجل في نفسه :- سأرى ماذا هناك

نزل عن الحصان واختفى بين الأشجار وهناك رأى ثلاث جثث هامدة

وبالقرب من الجثث حقيبة من الجلد

ولما فتحها كانت مليئة بالقطع الذهبية

كانت الجثث قطاع طرق

سرقوا في أثناء الليل احد المارة

ثم جاؤوا إلى هنا ليتقاسموا الغنيمة فيما بينهم

ولكنهم اختلفوا في الأمر وقتلوا بعضهم بعضا بالمسدسات

اخذ الرجل النقود ووضع على جنبه احد المسدسات

وتابع سيره

وفي المساء وصل إلى بيته

فتح الباب الخارجي ووصل إلى ساحة الدار

وقال في نفسه :- سأنظر من الشباك لأرى ماذا تفعل زوجتي

كان الشباك مفتوحا والغرفة مضاءة

نظر من الشباك فرأى طاولة وسط الغرفة وقد غطتها المأكولات

وجلس إليها اثنان الزوجة ورجل لم يعرفه

وكان ظهره للشباك

فارتعد من هول المفاجأة وقال في نفسه :-

أيتها الخائنة لقد أقسمت لي بأن لا تتزوجي غيري

وتنتظريني حتى أعود

والآن تعيشين في بيتي وتخونيني مع رجل آخر …؟؟؟

امسك على قبضة مسدسه وصوب داخل البيت

ولكنه تذكر نصيحة العجوز الثالثة أن يعد حتى خمسة وعشرين

قال الرجل في نفسه :-سأعد حتى خمسة وعشرين وبعد ذلك سأطلق النار

وبدأ بالعد واحد … اثنان … ثلاثة … أربعة …

وفي هذه الأثناء كان الفتى يتحدث مع الزوجة ويقول :-

يا والدتي سأذهب غدا في هذا العالم الواسع لأبحث عن والدي

كم من الصعوبة بأن أعيش بدونه يا أمي

ثم سأل :- كم سنة مرت على ذهابه ؟

قالت الأم :- عشرون سنة يا ولدي

ثم أضافت :- عندما سافر أبوك كان عمرك شهرا واحدا فقط

ندم الرجل وقال في نفسه :- لو لم اعد حتى خمسة وعشرون لعملت مصيبة

لتعذبت عليها ابد الدهر

وصاح من الشباك :- يا ولدي . يا زوجتي .

اخرجوا واستقبلوا الضيف الذي طالما انتظرتمـــوه 00

ღ♥

ღ♥

م 0 ن 0 ق 0 و 0 ل

°°ஐ الطيــــور!! ஐ•• li_mo_b.gif

أطيب الأمنيات ,,

( `•.¸
`•¸ )
¸.• )´
(.•´
ღ¨) (¨`ღ
¸.•´¸.•´¨) (¨`•.¸`•.¸
(¸.•´ ( ♥ لمسة حنان ♥ ) `•.¸)


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

تابع قصص الأطفال الخشبة العجيبة .. ادب

الخشبة العجيبة
كان فيمن كان قبلنا رجل, أراد أن يقترض من رجل آخر ألف دينار, لمدة شهر ليتجر فيها . فقال الرجل : ائتني بكفيل.
قال : كفى بالله كفيلاً. فرضي وقال صدقت … كفى بالله كفيلاً … ودفع إليه الألف دينار .
خرج الرجل بتجارته، فركب في البحر، وباع فربح أصنافاً كثيرة. لما حل الأجل صرًّ ألف دينار، و جاء ليركب في البحر ليوفي القرض، فلم يجد سفينة …. انتظر أياماً فلم تأت سفينة .!
حزن لذلك كثيراً … وجاء بخشبة فنقرها، وفرَّغ داخلها، ووضع فيه الألف دينار ومعها ورقة كتب عليها:
)اللهم إنك تعلم أني اقترضت من فلان ألف دينار لشهر وقد حل الأجل, و لم أجد سفينة
وأنه كان قد طلب مني كفيلاً، فقلت: كفى بالله كفيلاً، فرضي بك كفيلاً، فأوصلها إليه بلطفك يارب ) وسدَّ عليها بالزفت ثم رماها في البحر.
تقاذفتها الأمواج حتى أوصلتها إلى بلد المقرض, وكان قد خرج إلى الساحل ينتظر مجيء الرجل لوفاء دينه، فرأى هذه الخشبة.
قال في نفسه: آخذها حطباً للبيت ننتفع به، فلما كسرها وجد فيها الألف دينار!
ثم إن الرجل المقترض وجد السفينة، فركبها و معه ألف دينار يظن أن ط§ظ„ط®ط´ط¨ط© قد ضاعت, فلما وصل قدَّم إلى صاحبه القرض، و اعتذر عن تأخيره بعدم تيسر سفينة تحمله حتى هذا اليوم .
قال المقرض : قد قضى الله عنك. وقص عليه قصة ط§ظ„ط®ط´ط¨ط© التي أخذها حطباً لبيته ، فلما كسرها وجد الدنانير و معها البطاقة.
هكذا من أخذ أموال الناس يريد أداءها، يسر الله له و أدَّاها عنه، و من أخذ يريد إتلافها، أتلفه الله عز وجل .!
النهاية
منقول تابع الأطفال الخشبة العجيبة 275_1194179432.gif

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

أستطيع .. وأستطيع .. وأستطيع سعودي

[align=center]أستطيع… ظˆط£ط³طھط·ظٹط¹ وأستطيع…

نسيان حبك … ان أردت…

فارادتي .. من حديد…

لكنني…… لاأريد.

لااله الا الله محمد رسول الله ولحول ولا قوة الا بالله

mutter[/align]


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

الدمعه اللي لي اسبوعين خانقها .. قصائد و خواطر

[bor=#f79ef1]


الدمعه اللي اسبوعين خانقها 275_1194180001.gifالدمعه اللي اسبوعين خانقها 275_1194180001.gifالدمعه اللي اسبوعين خانقها 275_1194180001.gif
الدمعه ط§ظ„ظ„ظٹ لي ط§ط³ط¨ظˆط¹ظٹظ† خانقها
. . . . .طاحت قصيدة غرام بروح مرثيه

وانا بدل ما أمسح الدمعات أوثقها
. . . . .عسى دموعي تخفف حرّ مافـيه

لو كل الأحلام نحلمها نحققها
. . . . .ماكان شفت الفراق وجبت طاريه

فارقت مجبور مافكرت أفارقها
. . . . .لاشك حكم القـدر مايـعرف النيه

من قبل لا أحب ضحكتها وأرافقها
. . . . .من قبل نار العنى تطغى على الفيه

يوم ان شمس المعرفه لاح بارقها
. . . . .حسّيت فيهـا دلع طيبه وعفويه

وبديت أرتب من أبياتي وأذوقها
. . . . .وأقول من ذوقها ماهي طبيعيه

لين سرقتني غلا وأصبحت سارقها
. . . . .وبدا غلانا يـزود شويّه شويه

شهرين لين استوت فيني مطارقها
. . . . .وقيمة شهر من غلاها دور حوليه

ونكست كل البيارق من بيارقها
. . . . .وتفنى بيارق غرام لعين مهويه

صارت تشفق لوصلي وأتشفقها
. . . . .ونبادل الحب حنيه بحنيه

لكن ردى الحظ ضايقني وضايقها
. . . . .يوم ابتدت قصة الحزن الحقيقيه

يوم اشتكت والبكى والدمع يغرقها
. . . . .وبان الخبر !! ياهي الأقدار مخفيه!!

قدرت أخفف حزن روحي وأروقها
. . . . .محروق لكن بكاها زادني كيه

وصدقت في حاجة ماكنت أصدقها
. . . . .كيف الأوادم تموت وبعدها حيه

أو كيف تفلت من يديني وانا أعشقها
. . . . .أو كيف تعشقني وتفلت من يديه

أو كيف ابن عمها يقدر يعلقها
. . . . .ياعل ابن عمها تفنى مساعيه

تأخيرها حاجة ماكنت طـايقها
. . . . .وشلون أبتحمل الروحه بلا جيه

وشلون أبلقى بهالأرض ومناطقها
. . . . .من فيه عقل الملاك بحسن حوريه

منهو يعوض خفوقي حسن منطقها
. . . . .منهو يزيد الحكي لمسات سحريه

يوم أتبلى على نفسي وأضايقها
. . . . .تقولي ياعل مافيك يحصل فيه

ماني بقاوي عقب هذي مفارقها
. . . . .ولانيب ناقـص تعب والروح مبليه

ولاني أناني وأقول الله يوفقها
. . . . .وأحيان من حبها كلي أنانيه

ياعل منهو فرح فيها يطلقها
. . . . .حتى ترد ونعيش أحلام ورديه

حتى ولو ماتجي بـيدي وأطوقها
. . . . .أقلها ماتمسي ماهي بليّه

والكلمه ط§ظ„ظ„ظٹ بتحرجني وأبنطقها
. . . . .ماينفع البدو حب بدون حريه

ولو الرجل ماتهزه بنت عاشقها
. . . . .ماكن دمعي يطيح لخاطر بنيه
الدمعه اللي اسبوعين خانقها 275_1194180001.gifالدمعه اللي اسبوعين خانقها 275_1194180001.gifالدمعه اللي اسبوعين خانقها 275_1194180001.gif

[/bor]


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

استحيا من الله فجعل البصاق لنفسه…

ذهب أحد العلماء بنفسه لجمع التبرعات من قبل التجار وأهل الخير
وهذا لكي يتمم المبالغ المترتبة لبناء بيت من بيوت ط§ظ„ظ„ظ‡
وكعادته دخل أحد المحلات وقال لصاحب المحل وهو باسط يده :
هل معك شئ لله ؟

فبصق صاحب المحل بيد هذا الشيخ الجليل
ولكن الشيخ إستحيا من ط§ظ„ظ„ظ‡ كونه يقول ( هل معك شئ لله )
إستحيا أن تكون هذه البصاقة في مكان الصدقة
فمسح بها لحيته وقال هذه لي
وعاد وبسط يده مرة أخرى وقال :
الان هل معك شئ لله
فبكى الرجل واستغفر ط§ظ„ظ„ظ‡ متأثرا بما قام به هذا الشيخ
وأعطاه جل ماله تعبيرا عن ندمه
والحمد لله رب العالمين"


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

فتاة دخلت على صديق اخوها وهي عاريه ادب عربي

تبدأ القصة بأن احدى الأسر تقرر الخروج من المنزل كمشوار روتيني للزيارة أو التسوق . احدى فتيات هذه الاسرة تعتذر عن الخروج معهم وتفضل البقاء في المنزل للاهتمام بشؤونها وبنفسها . وبالفعل .. ارادت هذه الفتاة الاغتسال والاهتمام بنفسها ودخلت الحمام .. لكنها لم تجد أحد أغراض الاستحمام ولعله الشامبو أو الصابون . خرجت من الحمام لتجلب ماتريد من غرفة المخزن , والمنزل كان خاليا لأن أهلها خرجوا جميعا ذلك اليوم , لذلك لم يكن هناك داعي لتضع ملابس على جسمها .. لذا فقد خرجت عارية . في طريقها الى غرفة المخزن شعرت بصوت على باب المنزل الداخلي .. كان هناك أحد يريد أن يفتحه ليدخل .. في تلك اللحظة ولأنها كانت عارية فقد أسرعت لتختبىء في أقرب مكان لها وقد كان مجلس الضيوف . وبالفعل ط¯ط®ظ„طھ مسرعة اليه وأغلقت على نفسها الباب وهي تلهث ودقات قلبها متسارعة . انحنت قليلا لتنظر من ثقب الباب من ياترى هذا الذي دخل .. لكن وللمفاجأة .. شعرت بحركة خفيفة خلفها .. التفتت بعيون وفم مفتوحين من الدهشة والرعب .. فاذا بشاب يجلس على أحد المقاعد وقد عقدت الدهشة لسانه هو الآخر .. ومن هول الصدمة ورعب اللحظة .. دارت بها الغرفة وفقدت الوعي فسقطت على الأرض .. لم تصحو من صدمتها الا في المستشفى . انها العفة فهي أغلى ماتملك الفتيات الأحرار . انها ظپطھط§ط© نشأت وتربت على معاني الشرف .. وكانت تتصرف بكل عفوية وبراءة ولم تدرك أن الأمور يمكن أن تصل الى هذا الحد . لذلك صدمت صدمة قوية .. وخافت أن يظن بها السوء مما أوصلها للسرير الأبيض الذي لم يكن أشد بياضا من شرفها . لقد كان ذلك الشاب طµط¯ظٹظ‚ شقيقها .. أدخله شقيقها الى مجلس الضيوف وخرج مرة أخرى ليجلب شيئا من خارج المنزل أو من السيارة بينما كانت أخته في الحمام ولم يعلم هو بذلك وظن المنزل خاليا تماما وهي ظنت نفس الشيء . لما هدأت الأمور وعرف الجميع الحقيقة .. انتصر الشرف .. فقد جاء ذلك الشاب بعد عدة أيام وتقدم ليطلب يد الفتاة لتكون شريكة حياته .. ياله من موقف رجولي يدل على الثقة بالنفس وسمو الأخلاق .. وافقت الفتاة والأسرة .. لقد كانت خطبة مميزة بمعنى الكلمة .. وقد كانت المشاهدة قبل الخطبة أسطورية .. لم تخطر له ولا لها على بال .. كأنها حورية قد خرجت لتوها من البحر . ولكنه أيضا شاهد عفتها ونقاء أنوثتها .. فهنيئا له بها وهنيئا لها00000000


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده