تضامنا مع الصحيفة و الرسامين
[glint]حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم اللهم احرقهم و دمر عليهم بنيانهم[/glint]
تضامنا مع الصحيفة و الرسامين
[glint]حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم اللهم احرقهم و دمر عليهم بنيانهم[/glint]
طاق طاق ط·ط§ظ‚ظٹظ‡ … لا سامح ط§ظ„ظ„ظ‡ من كان ظٹط¹ط±ظپ معناها ويرددها
سر خطير احذروا يا مسلمين !.؟ لعبة خطيرة لم ندرك معناها ؟!
طاق طاق طاقية تتذكرونها…. من ظٹط¹ط±ظپ سرها..؟؟
————–
أنشودة زمان كنا نحب ننشدها عندما نجلس
على شكل دائرة ثم يدور احد منا حول الدائرة ويمسك بطاقية
ثم ينشد طاق طاق ط·ط§ظ‚ظٹظ‡
رين رين يا جرس
محمد راكب عالفارس
هي طاقية اليهودي التي يلبسها على راسه أكيد تعرفونها
ورين رين يا جرس هو ما يقصد به أجراسهم التي يدقونها عند الذهاب لكنائسهم
محمد راكب عالفارس : وهو الرسول محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم
وانه يحاربهم وهو يركب الخيل
وال د ب ه] : يقصد به ام المؤمنين عائشة رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنها وحماها وشرفها من قول كل منافق ( لعنة ط§ظ„ظ„ظ‡ عليهم )
طاحت في البير: ويقصد بها حادثة الإفك التي وقعت بها ام المؤمنين عائشة رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنها
وصاحبها واحد خنزير: ويقصد بها من إتهم مع عائشة رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنها في حادثة الإفك صحابي جليل رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنه
قاتلهم ط§ظ„ظ„ظ‡ ولعنهم ط§ظ„ظ„ظ‡ وشل لسانه من ألفها ولو أنها من زمان يعني يمكن يكون مات
ومن قالها ومن رددها وهو يعلم معناها….
وهـذا الكــلام منقوول من أحـد الأشخـاص ويقوول بأنه قـد سمعـها بمحــاضرة دينية
فـأرجو من الجميــع أن ينقلوها ..
[/align]
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد خاتم الأنبياء وسيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد
فإن شهر ط§ظ„ظ„ظ‡ المحرّم شهر عظيم مبارك وهو أول شهور السنّة الهجرية وأحد الأشهر الحُرُم التي قال ط§ظ„ظ„ظ‡ فيها :
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ .. الآية (36) سورة التوبة
وعَنْ أَبِي بَكْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : .. السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ثَلَاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ ، وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ ." رواه البخاري 2958
والمحرم سمي بذلك لكونه شهرا محرما وتأكيدا لتحريمه
وقوله تعالى : ( فلا تظلموا فيهن أنفسكم ) " أي في هذه الأشهر المحرمة لأنها آكد وأبلغ في الإثم من غيرها .
وعن ابن عباس في قوله تعالى : ( فلا تظلموا فيهن أنفسكم ) في كلهن ثم اختص من ذلك أربعة أشهر فجعلهن حراما وعظّم حرماتهن وجعل الذنب فيهن أعظم والعمل الصالح والأجر أعظم ، وقال قتادة في قوله " فلا تظلمـوا فيهن أنفسكم " إن الظّلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزرا من الظلم فيما سواها. وإن كان الظلم على كل حال عظيما ولكن ط§ظ„ظ„ظ‡ يعظّم من أمره ما يشاء ، وقال : إن ط§ظ„ظ„ظ‡ اصطفى صفايا من خلقه : اصطفى من الملائكة رسلا ومن الناس رسلا واصطفى من الكلام ذكره واصطفى من الأرض المساجد واصطفى من الشهور رمضان والأشهر الحرم واصطفى من الأيام يوم الجمعة واصطفى من الليالي ليلة القدر فعظموا ما عظّم ط§ظ„ظ„ظ‡ . فإنما تُعَظّم الأمور بما عظمها ط§ظ„ظ„ظ‡ به عند أهل الفهم وأهل العقل . " انتهى ملخّصا من تفسير ابن كثير رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ : تفسير سورة التوبة آية 36
فضل الإكثار من صيام النافلة في شهر محرّم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ . " رواه مسلم 1982
قوله : ( شهر ط§ظ„ظ„ظ‡ ) إضافة الشّهر إلى ط§ظ„ظ„ظ‡ إضافة تعظيم ، قال القاري : الظاهر أن المراد جميع شهر المحرّم .
ولكن قد ثبت أنّ النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم لم يصم شهرا كاملا قطّ غير رمضان فيُحمل هذا الحديث على الترغيب في الإكثار من الصّيام في شهر محرم لا صومه كله .
وقد ثبت إكثار النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم من الصوم في شعبان , ولعلّ لم يوحَ إليه بفضل المحرّم إلا في آخر الحياة قبل التمكّن من صومه .. شرح النووي رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ على صحيح مسلم .
الله يصطفي ما يشاء من الزمان والمكان
قَالَ الْعِزُّ بْنُ عَبْدِ السَّلَامِ رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ : وَتَفْضِيلُ الْأَمَاكِنِ وَالْأَزْمَانِ ضَرْبَانِ : أَحَدُهُمَا : دُنْيَوِيٌّ .. وَالضَّرْبُ الثَّانِي : تَفْضِيلٌ دِينِيٌّ رَاجِعٌ إلَى أَنَّ اللَّهَ يَجُودُ عَلَى عِبَادِهِ فِيهَا بِتَفْضِيلِ أَجْرِ الْعَامِلِينَ , كَتَفْضِيلِ صَوْمِ رَمَضَانَ عَلَى صَوْمِ سَائِرِ الشُّهُورِ , وَكَذَلِكَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ .. فَفَضْلُهَا رَاجِعٌ إلَى جُودِ اللَّهِ وَإِحْسَانِهِ إلَى عِبَادِهِ فِيهَا .. قواعد الأحكام 1/38
عاشوراء في التاريخ
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ فَقَالَ مَا هَذَا قَالُوا هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ فَصَامَهُ مُوسَى ، قَالَ فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ . " رواه البخاري 1865
قوله : ( هذا يوم صالح ) في رواية مسلم " هذا يوم عظيم أنجى ط§ظ„ظ„ظ‡ فيه موسى وقومه وغرّق فرعون وقومه " . قوله : ( فصامه موسى ) زاد مسلم في روايته " شكرا لله تعالى فنحن نصومه " وفي رواية للبخاري " ونحن نصومه تعظيما له " ورواه الإمام أحمد بزيادة : " وهو اليوم الذي استوت فيه السفينة على الجودي فصامه نوح شكرا " .
قوله : ( وأمر بصيامه ) وفي رواية للبخاري أيضا : " فقال لأصحابه أنتم أحق بموسى منهم فصوموا " .
وصيام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، كان معروفا حتى على أيّام الجاهلية قبل البعثة النبويّة فقد ثبت عن عائشة رضي ط§ظ„ظ„ظ‡ عنها قالت " إن أهل الجاهلية كانوا يصومونه " .. قال القرطبي : لعل قريشا كانوا يستندون في صومه إلى شرع من مضى كإبراهيم عليه السّلام . وقد ثبت أيضا أنّ النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم كان يصومه بمكة قبل أن يهاجر إلى المدينة فلما هاجر إلى المدينة وجد اليهود يحتفلون به فسألهم عن السبب فأجابوه كما تقدّم في الحديث وأمر بمخالفتهم في اتّخاذه عيدا كما جاء في حديث أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ تَعُدُّهُ الْيَهُودُ عِيدًا [ وفي رواية مسلم " كان يوم ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، تعظمه اليهود تتخذه عيدا " وفي رواية له أيضا : " كان أهل خيبر ( اليهود ) .. يتخذونه عيدا ويلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم " ] قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصُومُوهُ أَنْتُمْ ." رواه البخاري . وظاهر هذا أن الباعث على الأمر بصومه محبة مخالفة اليهود حتى يصام ما يفطرون فيه لأن يوم العيد لا يصام . انتهى ملخّصا من كلام الحافظ ابن حجر رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ في فتح الباري شرح صحيح البخاري .
وكان صيام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، من التدرّج الحكيم في تشريع الصيام وفرضه فقد أُحِيلَ الصِّيَامُ ثَلَاثَةَ أَحْوَالٍ , فَقَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم الْمَدِينَةَ فَجَعَلَ الصَّوْمَ كُلَّ شَهْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَيَوْمَ عَاشُورَاءَ } , ثُمَّ إنَّ اللَّهَ تَعَالَى فَرَضَ الصِّيَامَ بِقَوْلِهِ : { كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ } أحكام القرآن للجصاص ج1 ، فانتقل الفرض من صيام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، إلى صيام رمضان وهذا من الأدلة في أصول الفقه على جواز النسخ من الأخفّ إلى الأثقل .
وقبل نسخ وجوب صوم ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، كان صيامه " واجبا لثبوت الأمر بصومه ثم تأكّد الأمر بذلك ثمّ زيادة التأكيد بالنداء العام ثم زيادته بأمر الأمهات أن لا يُرضعن فيه الأطفال وبقول ابن مسعود الثابت في مسلم : " لما فُرض رمضان تُرك ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، " فتح 4/ 247 أي تُرك وجوبه أما استحبابه فباقٍ .
فضل صيام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط،
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلّا هَذَا الْيَوْمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَهَذَا الشَّهْرَ يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ . " رواه البخاري 1867
ومعنى " يتحرى " أي يقصد صومه لتحصيل ثوابه والرغبة فيه .
وقال النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم : " صيام يوم ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، ، إني أحتسب على ط§ظ„ظ„ظ‡ أن يكفر السنة التي قبله . " رواه مسلم 1976 ، وهذا من فضل ط§ظ„ظ„ظ‡ علينا أن أعطانا بصيام يوم واحد تكفير ذنوب سنة كاملة والله ذو الفضل العظيم .
أي يوم هو ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط،
قال النووي رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ : عَاشُورَاءُ وَتَاسُوعَاءُ اسْمَانِ مَمْدُودَانِ , هَذَا هُوَ الْمَشْهُورُ فِي كُتُبِ اللُّغَةِ قَالَ أَصْحَابُنَا : عَاشُورَاءُ هُوَ الْيَوْمُ الْعَاشِرُ مِنْ الْمُحَرَّمِ , وَتَاسُوعَاءُ هُوَ التَّاسِعُ مِنْهُ هَذَا مَذْهَبُنَا , وَبِهِ قَالَ جُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ ، .. وَهُوَ ظَاهِرُ الْأَحَادِيثِ وَمُقْتَضَى إطْلَاقِ اللَّفْظِ , وَهُوَ الْمَعْرُوفُ عِنْدَ أَهْلِ اللُّغَةِ . المجموع
وهو اسم إسلامي لا يُعرف في الجاهلية : كشاف القناع ج2 صوم ط§ظ„ظ…طط±ظ…
وقال ابن قدامة رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ :
عَاشُورَاءَ هُوَ الْيَوْمُ الْعَاشِرُ مِنْ الْمُحَرَّمِ . وَهَذَا قَوْلُ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ , وَالْحَسَنِ ; لِمَا رَوَى ابْنُ عَبَّاسٍ , قَالَ : { أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم بِصَوْمِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ الْعَاشِرِ مِنْ الْمُحَرَّمِ } . رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ , وَقَالَ : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ . وَرُوِيَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ , أَنَّهُ قَالَ : التَّاسِعُ وَرُوِيَ { أَنَّ النَّبِيَّ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم كَانَ يَصُومُ التَّاسِعَ } . أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ بِمَعْنَاهُ . وَرَوَى عَنْهُ عَطَاءٌ , أَنَّهُ قَالَ : { صُومُوا التَّاسِعَ وَالْعَاشِرَ وَلا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ } إذَا ثَبَتَ هَذَا فَإِنَّهُ يُسْتَحَبُّ صَوْمُ التَّاسِعِ وَالْعَاشِرِ لِذَلِكَ . نَصَّ عَلَيْهِ أَحْمَدُ . وَهُوَ قَوْلُ إسْحَاقَ .
استحباب صيام تاسوعاء مع ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط،
روى عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قال : حِينَ صَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ قَالَ فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . رواه مسلم 1916
قال الشافعي وأصحابه وأحمد وإسحاق وآخرون : يستحب صوم التاسع والعاشر جميعا ; لأن النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم صام العاشر , ونوى صيام التاسع .
وعلى هذا فصيام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، على مراتب أدناها أن يصام وحده وفوقه أن يصام التاسع معه وكلّما كثر الصّيام في محرّم كان أفضل وأطيب .
الحكمة من استحباب صيام تاسوعاء
قال النووي رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ : ذَكَرَ الْعُلَمَاءُ مِنْ أَصْحَابِنَا وَغَيْرِهِمْ فِي حِكْمَةِ اسْتِحْبَابِ صَوْمِ تَاسُوعَاءَ أَوْجُهًا : ( أَحَدُهَا ) أَنَّ الْمُرَادَ مِنْهُ مُخَالَفَةُ الْيَهُودِ فِي اقْتِصَارِهِمْ عَلَى الْعَاشِرِ , وَهُوَ مَرْوِيٌّ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ .. ( الثَّانِي ) أَنَّ الْمُرَادَ بِهِ وَصْلُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ بِصَوْمٍ , كَمَا نَهَى أَنْ يُصَامَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَحْدَهُ , ذَكَرَهُمَا الْخَطَّابِيُّ وَآخَرُونَ . ( الثَّالِثَ ) الاحْتِيَاطُ فِي صَوْمِ الْعَاشِرِ خَشْيَةَ نَقْصِ الْهِلَالِ , وَوُقُوعِ غَلَطٍ فَيَكُونُ التَّاسِعُ فِي الْعَدَدِ هُوَ الْعَاشِرُ فِي نَفْسِ الأَمْرِ . انتهى
وأقوى هذه الأوجه هو مخالفة أهل الكتاب ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ : نَهَى صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم عَنْ التَّشَبُّهِ بِأَهْلِ الْكِتَابِ فِي أَحَادِيثَ كَثِيرَةٍ مِثْلُ قَوْلِهِ .. فِي عَاشُورَاءَ : { لَئِنْ عِشْتُ إلَى قَابِلٍ لَأَصُومَنَّ التَّاسِعَ } . الفتاوى الكبرى ج6 : سد الذرائع المفضية إلى المحارم
وقال ابن حجر رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ في تعليقه على حديث : ( لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع ) : ما همّ به من صوم التاسع يُحتمل معناه أن لا يقتصر عليه بل يُضيفه إلى اليوم العاشر إما احتياطا له وإما مخالفة لليهود والنصارى وهو الأرجح وبه يُشعر بعض روايات مسلم . فتح 4/245
حكم إفراد ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، بالصيام
قال شيخ الإسلام : صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ كَفَّارَةُ سَنَةٍ وَا يُكْرَهُ إفْرَادُهُ بِالصَّوْمِ .. الفتاوى الكبرى ج5 ، وفي تحفة المحتاج لابن حجر الهيتمي : وعاشوراء لا بأس بإفراده ج3 باب صوم التطوع يصام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، ولو كان يوم سبت أو جمعة
قال الطحاوي رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ : وَقَدْ { أَذِنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم فِي صَوْمِ عَاشُورَاءَ وَحَضَّ عَلَيْهِ } , وَلَمْ يَقُلْ إنْ كَانَ يَوْمَ السَّبْتِ فَلا تَصُومُوهُ . فَفِي ذَلِكَ دَلِيلٌ عَلَى دُخُولِ كُلِّ الْأَيَّامِ فِيهِ .
وَقَدْ يَجُوزُ عِنْدَنَا , وَاَللَّهُ أَعْلَمُ , إنْ كَانَ ثَابِتًا ( أي النهي عن صيام السبت ) , أَنْ يَكُونَ إنَّمَا نُهِيَ عَنْ صَوْمِهِ , لِئَلّا يَعْظُمَ بِذَلِكَ , فَيُمْسَكَ عَنْ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ وَالْجِمَاعِ فِيهِ , كَمَا يَفْعَلُ الْيَهُودُ . فَأَمَّا مَنْ صَامَهُ لا لإِرَادَةِ تَعْظِيمِهِ , وََلا لِمَا تُرِيدُ الْيَهُودُ بِتَرْكِهَا السَّعْيَ فِيهِ ، فَإِنَّ ذَلِكَ غَيْرُ مَكْرُوهٍ .. مشكل الآثار ج2 باب صوم يوم السبت
((( وقد ورد النهي عن إفراد الجمعة بالصوم والنهي عن صوم يوم السبت إلا في فريضة ، وتزول الكراهية إذا صامهما بضمّّ يوم أو إذا وافق عادة مشروعة كصوم يوم وإفطار يوم أو نذرا أو قضاء أو صوما طلبه الشارع كعرفة وعاشوراء تحفة المحتاج ج3 باب صوم التطوع، كشاف القناع ج2 : باب صوم التطوع )
وقال صاحب المنهاج ( وَيُكْرَهُ إفْرَادُ الْجُمُعَةِ ) .. وَإِنَّمَا زَالَتْ الْكَرَاهَةُ بِضَمِّ غَيْرِهِ إلَيْهِ كَمَا صَحَّ بِهِ الْخَبَرُ وَبِصَوْمِهِ إذَا وَافَقَ عَادَةً أَوْ نَذْرًا أَوْ قَضَاءً كَمَا صَحَّ بِهِ الْخَبَرُ
قال الشارح في تحفة المحتاج : ( قَوْلُهُ إذَا وَافَقَ عَادَةً ) أَيْ : كَأَنْ كَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا فَوَافَقَ يَوْمَ صَوْمِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ( قَوْلُهُ أَوْ نَذْرًا إلَخْ ) وَكَذَا إذَا وَافَقَ يَوْمًا طَلَبَ ( أي الشارع ) صَوْمَهُ فِي نَفْسِهِ كَعَاشُورَاءَ أَوْ عَرَفَةَ . تحفة المحتاج ج3 باب صوم التطوع
قال البهوتي رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ : ( وَ ) يُكْرَهُ تَعَمُّدُ ( إفْرَادِ يَوْمِ السَّبْتِ ) بِصَوْمٍ لِحَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرٍ عَنْ أُخْتِهِ { : لَا تَصُومُوا يَوْمَ السَّبْتِ إلّا فِيمَا اُفْتُرِضَ عَلَيْكُمْ } رَوَاهُ أَحْمَدُ بِإِسْنَادٍ جَيِّدٍ وَالْحَاكِمُ وَقَالَ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ ; وَلأَنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ فَفِي إفْرَادِهِ تَشَبُّهٌ بِهِمْ .. ( إلا أَنْ يُوَافِقَ ) يَوْمُ الْجُمُعَةِ أَوْ السَّبْتِ ( عَادَةً ) كَأَنْ وَافَقَ يَوْمَ عَرَفَةَ أَوْ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَكَانَ عَادَتَهُ صَوْمُهُمَا فَلا كَرَاهَةَ ; لأَنَّ الْعَادَةَ لَهَا تَأْثِيرٌ فِي ذَلِكَ . كشاف القناع ج2 : باب صوم التطوع
ما العمل إذا اشتبه أول الشهر ؟
قَالَ أَحْمَدُ : فَإِنْ اشْتَبَهَ عَلَيْهِ أَوَّلُ الشَّهْرِ صَامَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ . وَإِنَّمَا يَفْعَلُ ذَلِكَ لِيَتَيَقَّنَ صَوْمَ التَّاسِعِ وَالْعَاشِرِ . المغني لابن قدامة ج3 – الصيام – صيام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط،
فمن لم يعرف دخول هلال محرّم وأراد الاحتياط للعاشر بنى على إكمال ذي الحجة ثلاثين – كما هي القاعدة – ثم صام التاسع والعاشر ، ومن أراد الاحتياط للتاسع أيضا صام الثامن والتاسع والعاشر ( فلو كان ذو الحجة ناقصا يكون قد أصاب تاسوعاء وعاشوراء يقينا ) . وحيث أنّ صيام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، مستحبّ ليس بواجب فلا يُؤمر النّاس بتحرّي هلال شهر محرم كما يؤمرون بتحرّي هلال رمضان وشوال .
صيام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، ماذا يكفّر ؟
قال الإمام النووي رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ :
يُكَفِّرُ كُلَّ الذُّنُوبِ الصَّغَائِرِ , وَتَقْدِيرُهُ يَغْفِرُ ذُنُوبَهُ كُلَّهَا إلا الْكَبَائِرَ .
ثم قال رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ : صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَفَّارَةُ سَنَتَيْنِ , وَيَوْمُ عَاشُورَاءَ كَفَّارَةُ سَنَةٍ , وَإِذَا وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلَائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ . .. كُلَّ وَاحِدٍ مِنْ هَذِهِ الْمَذْكُورَاتِ صَالِحٌ لِلتَّكْفِيرِ فَإِنْ وَجَدَ مَا يُكَفِّرُهُ مِنْ الصَّغَائِرِ كَفَّرَهُ , وَإِنْ لَمْ يُصَادِفْ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً كُتِبَتْ بِهِ حَسَنَاتٌ وَرُفِعَتْ لَهُ بِهِ دَرَجَاتٌ , .. وَإِنْ صَادَفَ كَبِيرَةً أَوْ كَبَائِرَ وَلَمْ يُصَادِفْ صَغَائِرَ , رَجَوْنَا أَنْ تُخَفِّفَ مِنْ الْكَبَائِرِ . المجموع شرح المهذب ج6 صوم يوم عرفة
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ : وَتَكْفِيرُ الطَّهَارَةِ , وَالصَّلَاةِ , وَصِيَامِ رَمَضَانَ , وَعَرَفَةَ , وَعَاشُورَاءَ لِلصَّغَائِرِ فَقَطْ . الفتاوى الكبرى ج5
عدم الاغترار بثواب الصيام
يَغْتَرُّ بَعْضُ الْمَغْرُورِينَ بِالِاعْتِمَادِ عَلَى مِثْلِ صَوْمِ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَوْ يَوْمِ عَرَفَةَ , حَتَّى يَقُولَ بَعْضُهُمْ : صَوْمُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ يُكَفِّرُ ذُنُوبَ الْعَامِ كُلِّهَا وَيَبْقَى صَوْمُ عَرَفَةَ زِيَادَةٌ فِي الْأَجْرِ . قَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ : لَمْ يَدْرِ هَذَا الْمُغْتَرُّ أَنَّ صَوْمَ رَمَضَانَ وَالصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ أَعْظَمُ وَأَجَلُّ مِنْ صِيَامِ يَوْمِ عَرَفَةَ وَيَوْمِ عَاشُورَاءَ , وَهِيَ إنَّمَا تُكَفِّرُ مَا بَيْنَهُمَا إذَا اُجْتُنِبَتْ الْكَبَائِرُ , فَرَمَضَانُ إلَى رَمَضَانَ , وَالْجُمُعَةُ إلَى الْجُمُعَةِ لَا يَقْوَيَانِ عَلَى تَكْفِيرِ الصَّغَائِرِ إلَّا مَعَ انْضِمَامِ تَرْكِ الْكَبَائِرِ إلَيْهَا , فَيَقْوَى مَجْمُوعُ الْأَمْرَيْنِ عَلَى تَكْفِيرِ الصَّغَائِرِ . وَمِنْ الْمَغْرُورِينَ مَنْ يَظُنُّ أَنَّ طَاعَاتِهِ أَكْثَرُ مِنْ مَعَاصِيهِ , لِأَنَّهُ لَا يُحَاسِبُ نَفْسَهُ عَلَى سَيِّئَاتِهِ وَلَا يَتَفَقَّدُ ذُنُوبَهُ , وَإِذَا عَمِلَ طَاعَةً حَفِظَهَا وَاعْتَدَّ بِهَا , كَاَلَّذِي يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ بِلِسَانِهِ أَوْ يُسَبِّحُ اللَّهَ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ , ثُمَّ يَغْتَابُ الْمُسْلِمِينَ وَيُمَزِّقُ أَعْرَاضَهُمْ , وَيَتَكَلَّمُ بِمَا لَا يَرْضَاهُ اللَّهُ طُولَ نَهَارِهِ , فَهَذَا أَبَدًا يَتَأَمَّلُ فِي فَضَائِلِ التَّسْبِيحَاتِ وَالتَّهْلِيلَاتِ وَلَا يَلْتَفِتُ إلَى مَا وَرَدَ مِنْ عُقُوبَةِ الْمُغْتَابِينَ وَالْكَذَّابِينَ وَالنَّمَّامِينَ , إلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ آفَاتِ اللِّسَانِ , وَذَلِكَ مَحْضُ غُرُورٍ . الموسوعة الفقهية ج31 : غرور
صيام ط¹ط§ط´ظˆط±ط§ط، وعليه قضاء من رمضان
اخْتَلَفَ الْفُقَهَاءُ فِي حُكْمِ التَّطَوُّعِ بِالصَّوْمِ قَبْلَ قَضَاءِ رَمَضَانَ . فَذَهَبَ الْحَنَفِيَّةُ إلَى جَوَازِ التَّطَوُّعِ بِالصَّوْمِ قَبْلَ قَضَاءِ رَمَضَانَ مِنْ غَيْرِ كَرَاهَةٍ , لِكَوْنِ الْقَضَاءِ لا يَجِبُ عَلَى الْفَوْرِ. وَذَهَبَ الْمَالِكِيَّةُ وَالشَّافِعِيَّةُ إلَى الْجَوَازِ مَعَ الْكَرَاهَةِ , لِمَا يَلْزَمُ مِنْ تَأْخِيرِ الْوَاجِبِ , قَالَ الدُّسُوقِيُّ : يُكْرَهُ التَّطَوُّعُ بِالصَّوْمِ لِمَنْ عَلَيْهِ صَوْمٌ وَاجِبٌ , كَالْمَنْذُورِ وَالْقَضَاءِ وَالْكَفَّارَةِ . سَوَاءٌ كَانَ صَوْمُ التَّطَوُّعِ الَّذِي قَدَّمَهُ عَلَى الصَّوْمِ الْوَاجِبِ غَيْرَ مُؤَكَّدٍ , أَوْ كَانَ مُؤَكَّدًا , كَعَاشُورَاءَ وَتَاسِعِ ذِي الْحِجَّةِ عَلَى الرَّاجِحِ . وَذَهَبَ الْحَنَابِلَةُ إلَى حُرْمَةِ التَّطَوُّعِ بِالصَّوْمِ قَبْلَ قَضَاءِ رَمَضَانَ , وَعَدَمِ صِحَّةِ التَّطَوُّعِ حِينَئِذٍ وَلَوْ اتَّسَعَ الْوَقْتُ لِلْقَضَاءِ , وَلَا بُدَّ مِنْ أَنْ يَبْدَأَ بِالْفَرْضِ حَتَّى يُقْضِيَهُ . الموسوعة الفقهية ج28 : صوم التطوع
فعلى المسلم أن يبادر إلى القضاء بعد رمضان ليتمكن من صيام عرفة وعاشوراء دون حرج، ولو صام عرفة وعاشوراء بنية القضاء من الليل أجزأه ذلك في قضاء الفريضة ، وفضل ط§ظ„ظ„ظ‡ عظيم .
منقووول
2الحفظ في ذمة الله لمن صلى الفجر
3 طµظ„ط§ط© الفجر جماعة نور يوم القيامة
4 دخول الجنة لمن يصلي الفجر في جماعة
5 يمنح الرزق و بركته
6قال صلى الله عليه و سلم
7 تقرير مشرف يرفع لرب السماء عنك
8 الرزق والبركة لمن صلى الفجر جماعة
نحن لا نخاف من المسلمين إلا عندما يصلون الفجر في المسجد كما يصلون الجمعة
وتقول إحدى طوائف اليهود المتعصبة : نحن نعلم أن نهايتنا على يد المسلمين وسوف يتكلم الحجر والشجر ويخبر المسلمين عن مكان وجودنا، ولكن ليسواهؤلاء المسلمين في هذا الزمان، لانهم منشغلون عن صلاتهم باللهو واللعب
إنهم يعلمون قوة ديننا وعزة ديننا ويعلمون أنه لا قوة ولا عزة لنا إلا برجوعنا إليه وأول هذه الخطوات وأقواها هي صلاة الفجر في جماعة كما نصلي الجمعة
وفقك الله في الدنيا والاخرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[/COLOR]
رسالة لكل ظ…ط¨طھط¯ظ‰ط، في ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„ظ†طھ







إخواني وأخواتي في الله
[COLOR="Blue"]هناك عدة نقاط لابد أن تراعيها عند دخولك ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„ظ†طھ حتى تخرج بفائدة منه بإذن
الله تبارك وتعالي ..وهذه بعض تلك الفوائد نقلنها بتصرف من موقع إخواننا في
….صيد الفوائد…. واسأل الله ان تحقق الفائدة المرجوة
وأول هذه الأمور: ….أن تحدد الهدف الذي تريده من الانترنت حتى يسهل إليك
الحصول على ماتريد وحبذا أن يكون الهدف يناسب ميولك واهتماماتك (أقصد في
مرضات الله عز وجل)…وقبل هذه وتلك أن تخلص في عملك وتراقب الله عز
وجل ..وتجعل كل ماتقوم به خالصا له سبحانه وتعالي ..
وحبذا أن يكون الهدف واحد حتى لا تتشعب الأهداف وتعجز عن الوصول لهدف
….معين لكثرتها
ثاني هذه الأمور: اذا كنت ممن تحب المشاركة في المدونة ..عليك أن تعامل
إخوتك كما تحب أن يعاملوك..اتق الله فيما تكتب وتخط يمينك واعلم أخي في الله
أنك محاسب على كل حرف تخطه بيمينك فلا تكتب بها إلا ما يسرك أن تراه يوم
….تعرض على الواحد الأحد لا تخفي عليه خافيه
ثالث هذه الأمور: اذا رأيت هناك محتاج لمساعدتك بمشورة أو نصيحة و كان لديك
….حل أوخلفية عن معالجة المشكلة فلا تتردد واحتسب أجرك على الله
رابع تلك الأمور المهمة: لا أقول لك لا تثق بأحد ولكن لا تعطي أحدا مطلق الثقة
…حتى لا تفقدها نهائيا خصوصا وأنت تتعرف على الأصدقاء عبر الشات
….ولاسيما الأخوات الغاليات ..حفظهم الله من كل مكروه ..آمين
خامس تلك الأمور: إذا صعب عليك أمر لا تترد في مشاورة إخوانك فلن
….يقصروا إن شاء الله عن مساعدتك
سادس أمر: أعطي لنفسك الثقة التامة أنك بإذن الله سوف تتعلم كل ما يفيدك ويفيد
أمتك بكل خير ؟..واطرد اليأس من حياتك ..ولا تقول لا أعلم ولاأعرف ولا
أريد…. بل قل إن شاء الله سوف أعرف وأتمكن.. فبيدك الكثير بإذن الله فلا تدفن
…مواهبك وإبداعك
سابع هذه الأمور: ابتعد كل البعد عن الشبهات …والمواقع التي تهدر وقتك بدون
فائدة …ابحث عن المواقع التي تلبي احتياجاتك ..ومطالبك ..بما يرضي الله عنك
ثامنا : حاول أن تجعل استخدامك للشبكة العنكبوتية طريقك إلى الإستقامة على دين
….الحق ..ولطلب العلم حتى تفيد وتستفيد بإذن الله
تاسع هذه الأمور وأهمها : لاتتجاهل المواضيع الدينية..لا تدري قد تحرك قلبك
وتنقلك من حالة الهم والوحدة والفراغ ..إلى ط¹ط§ظ„ظ… الإيمان والطمآنينة…والكثير من
الإخوة والأخوات حفظهم الله مما عرفت وقرأت وسمعت كان الانترنت سببا
…..لهدايتهم بعد الله سبحانه وتعالى فاحرص أن تكون منهم والحق بركبهم
عاشرا :اجعل للإنترنت وقت محددا فلا يأخذ كل وقتك وبذلك تقصر مع أسرتك
واحتياجاتهم ..أو تتصفح ويضيع وقتك بدون فائدة لك ولغيرك فالأفضل أن تحدد
…وقت في يومك وقبل ذلك هدفك الذي ستؤديه في هذا الوقت
إخواني وأخواتي في الله
هذه بعض النقاط اسأل الله أن يوفقكم لكل خير.. وتكون ولو دليل بسيط ترسم من
خلاله أهدافك وتحقق طموحاتك بإذن الله وتستغل وقتك
بقي أمر أخير وهو ألا تبخلوا على إخوانكم بتمرير هذه الرسالة فلعل يكون بها
الكلمة التي تكون سبب لهدايتهم
وجزاكم الله خيرا
أريد أن أسأل عن طµظ„ط§ط© ط§ظ„ط±ط؛ظٹط¨ط© (قبل طµظ„ط§ط© الصبح)
و هل نقراء في الركعة الاولى صورة الفاتحة مرتين و في الركعة نقراء صورة الفاتحه مرتين كذالك
و من ثم نصلي طµظ„ط§ط© الصبح
—————————————————-
· نزلت صحف إبراهيم في أول ليلة من ط±ظ…ط¶ط§ظ† وأنزلت التوراة في 6 والإنجيل في 13 مضين من ط±ظ…ط¶ط§ظ†
· نزل الوحي في يوم الاثنين 17 عام 24 هـ الموافق 610م
· توفيت السيدة خديجة بنت خويلد زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم في يوم 10 الموافق 620م
· في 3 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† الموافق 620م وفاة أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم
· في 4 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† الموافق 623م كانت أول سرية في الإسلام وأول لواء عقده النبي صلى الله عليه وسلم
· في يوم الأحد 1 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 2 هـ الموافق 624م هو أو ل ط±ظ…ط¶ط§ظ† صامه المسلمون
· في 17 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 2هـ كانت غزوة بدر الكبرى ووفاة السيدة رقية رضي الله عنها
· في 29 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 2هـ فرضت زكاة الفطر وشرعت صلاة العيد والأمر بالجهاد
· في 15 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 3هـ ولد الحسن بن علي بن أبي طالب
· من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 3هـ كانت تأليب المشركين المنهزمين في بدر للقبائل والتحالف معهم
· في 28 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† وقيل 5 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 4هـ زواج الرسول صلى الله عليه وسلم على السيدة زينب بنت خزيمة
· من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 5هـ الاستعداد لغزوة الخندق
· في 6 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† إرسال زيد بن حارثة لفاطمة بنت ربيعة
· في 21 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 8هـ كانت فتح مكة الكبرى
· في 22 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 8هـ كانت موقعة الطائف
· في 25 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 8هـ بعث رسول الله خالد بن الوليد لهدم الأصنام
· في 8 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 9هـ غزوة تبوك
· في 22 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 9هـ دخول ثقيف في الإسلام
· من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 9هـ قدوم وفد ملوك حمير
· في 23 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 9هـ هدم صنم اللات
· من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 10 هـ بعث رسول الله بسرية علي بن أبي طالب من المسلمين إلى اليمن
· في 3 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† الموافق 632م وفاة السيدة فاطمة الزهراء
· في 12 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 633م حدثت موقعة الفراض بين المسلمين بقيادة خالد بن الوليد والروم
· من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 13هـ حدثت معركة البويب بين المسلمين والفرس وفتح فارس والعراق في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
· في 13 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 15 هـ وصول عمر بن الخطاب إلى فلسطين وفتح بيت المقدس
· من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 15هـ كانت موقعة القادسية التي انتصر المسلمون فيها على الفرس
· في الأول من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 20هـ دخول الفتح الإسلامي في مصر على يد القائد عمر بن العاص رضي الله عنه
· في الأول من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 20هـ حاصر عمر بن العاص حصار بابليون
· في 24 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 20هـ تم بناء مسجد عمر بن العاص بالفسطاط
· في 23 من ط±ظ…ط¶ط§ظ† عام 31هـ انتصار المسلمين على الساسانيين في عهد الخليفة عثمان بن عفان
منقول للفائده