هل هي الحضارة أم التحضر كما يعتقد البعض………..!
ام هي ظاهرة تقليد ا الشعور بالتمرد على القيم والعادات أم أنها ظاهرة لإثبات الوجود…!
ففي عصر العولمة والإنفتاح الفضائي وتقنية المعلومات الإنترنتية هل أصبح تدخين ط§ظ„ظپطھظٹط§طھ عادة من العادات المفروضة ،, و اذا كانت الفتاة لا تهتم بصحتها و تتهاون في مسألة الخطر الذي يحدق بحياتها ……….
فهل تتساهل في الخطر المحدق بانوثتها وعذوبتها ؟
لا اعتقد ان اي فتاة قد تتهاون في هذا الجانب الذي يمثل معنى وجودها في الحياة ومعنى جمالها ورونقها الجذاب ………
ايتها الفتاة المدخنه :
الانوثة هي بريق عينيك و انت ذابلة العيون ،, الانوثة هي لون شفتيك و انت قد طليت شفتيك بلون اسود كتوم ..
الانوثة هي عبير انفاسك و انفاسك انت كأسوأ ما تكون…
الانوثة هي اشراقة وجهك و انت وجهك غائب بين الدخان و السموم….
جميع الرجال يذبلون امام جمالك ,, وجميع الشعراء قد تغنوا بك..
فأفيقي قبل فوات الاوان و قبل حدوث شي ما لا يجب ان يكون وقبل ذبلان الورود ………..
السؤال هنا :
* هل السبب في ذلك الحريه من الاهل ؟
* ام إنه منافسة لأفعال للشباب والرجال ؟؟
* ام نابع من الفتاة في تجربة هذه المرحلة ؟
* ام ارتباط الفتاة بصديقات السوء ؟
* ام مشاكل عاطفية تمربها الفتاة؟
منقول