التصنيفات
تأويلات

وهبت نفسي لشجرة يعرفها الرسول الكريم مجاب

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رأيت أنني ومجموعة أشخاص لا أعرفهم ولكنهم كانوا قريبين من ظ†ظپط³ظٹ في الرؤيا، كنا في بيتي
وقد كنا نواجه مشكلة مع شجرة خضراء جميلة ضخمة في البيت (وكانت تسمى شجرة الدر) وهي تتحدث ويعرفها التاريخ.
حدثت أحداث كثيرة لا أذكر منها إلا القليل. رأيت أن أحدا من الأشخاص اللذين كانوا معي وقع
في مشكلة فذهبت إلى الشجرة في غرفة ما في البيت وقلت لها أني أهب ظ†ظپط³ظٹ كزوجة لها على
أن تترك ذلك الشخص، فوافقت مباشرة وأخرجت من جسدها أشياء غريبة كانت تشكل شكل
إنسان على ساقها، وقد فهمت منها أنها سترتاح معي.
ثم رأيت أنها تقف في مكان آخر في البيت بعد أن رفضتُ أن أكون زوجتها بسبب أمر معين،
فجلست على الأرض أمامها وقريبا جدا منها ورحنا نتحدث، وأذكر أنها قالت لي: صدقيني، فقد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمري: لم يمسسها أحد. كنت أحس ببعض الشفقة
تجاهها.
ثم رأيت أني أمام نهر وقد أردت أن أنتقل للجهة الأخرى، فقالت لي امرأة هناك أني لا أستطيع
الانتقال هناك إلى إذا تزحلقت في أنابيب اللعب للأطفال فوق النهر، ولكني خفت ألا ينفع ذلك
فنهاية الأنابيب بعيدة عن طرف النهر، فقالت لي المرأة أنني أستطيع الانتقال بها، وحقا انتقلت
بها إلى الجانب الآخر، ثم رأيت أني وأختي وامرأة أخرى، في مكان عال فوق النهر، وقد كنت
أريد أن أتزحلق قليلا في أنابيب أخرى ولكني خفت فلم أر أحدا فيها ولم أكن أرى نهايتها
أتأخذني ليابسة أم النهر.


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.