أخواتي الكرام ..
كلنا نعلم شدة كيد شياطين الأنس .. ومحاولة تصيدهم لفتيات المسلمين
لكن الجديد في الأمر .. هو تنوع الوسائل وإختلافها .. بل وتجديدها ..
هذا متصل أسمه أبو خالد ..
مغازلجي سابق .. وتائب إن شاء الله كما يقول
يحكي للشيخ محمد العريفي كيف كانوا يصيدون بنات المسلمين .. بإستخدام التقنية الحديثة !!!
أترككم مع المشهد في برنامج .. مع الناس على قناة قطر ..

http://www.mashahd.net/view_video.php?viewkey=43d41701befd2405be61
طبعا سبب تصديق الفتيات للشباب وغفلتهن هو عقلهن الباطن فالفتاة بطبيعتها تحب الزواج والاستقرار
فلما يأتي هذا الآخر بالكلام المعسول والمواعدة والوعود والعهود تصدق فورا دون تردد
وتبدأ تنسج احلامها الوردية الخيالية وتبني القصور فوق السحاب
ولا تدري ان هذه السحابة من ادنى ريح ستتلاشى او تزول او تبتعد بعيدا
وياترى هل ستدرك ذلك في اوانه او بعد فوات الاوان
نسأل الله السلامة والعافية لفتيات الاسلام وان يحفظهن بحفظه من كل مكروه
ويصلح شبابنا الذين انكبوا على الخداع والحياة الزائفة
اين التي صرخت بوجه من يريد النيل منها قائلة: (مه أذهب الله الشرك وجاء بالاسلام )
أين التي قالت بعد ان اراد اغواءها رجل بالفلاة وهو فرحا مالنا إلا الكواكب
فتصرخ بوجهه (واين مكوكبها ) نساء هن من عامة الناس فاين انتن يا فتيات هذه الامة
المعاصرة إن عفاف المرأة في هذا الزمان أضعاف ما كان في عهد رسول الله صلى الله
عليه وسلم لان هذا عصر الهرج والمرج والخوض في الاعراض فهلم الى الاجور ومضاعفتها