السلام عليكم ورحمة ط§ظ„ظ„ظ‡ وبركاته ..
الواجب استبدال قول( ظ…ط§ط´ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ لا قوة الابالله )عند خوف العين ،فالاولى ان يدعو الانسان بالبركة بقول( اللهم بارك) فقد جاء في الحديث عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ قَالَ مَرَّ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ بِسَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ وَهُوَ يَغْتَسِلُ فَقَالَ لَمْ أَرَ كَالْيَوْمِ وَلَا جِلْدَ مُخَبَّأَةٍ فَمَا لَبِثَ أَنْ لُبِطَ بِهِ فَأُتِيَ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقِيلَ لَهُ أَدْرِكْ سَهْلًا صَرِيعًا قَالَ مَنْ تَتَّهِمُونَ بِهِ قَالُوا عَامِرَ بْنَ رَبِيعَةَ قَالَ عَلَامَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ مِنْ أَخِيهِ مَا يُعْجِبُهُ فَلْيَدْعُ لَهُ بِالْبَرَكَةِ ثُمَّ دَعَا بِمَاءٍ فَأَمَرَ عَامِرًا أَنْ يَتَوَضَّأَ فَيَغْسِلْ وَجْهَهُ وَيَدَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ وَرُكْبَتَيْهِ وَدَاخِلَةَ إِزَارِهِ وَأَمَرَهُ أَنْ يَصُبَّ عَلَيْهِ قَالَ سُفْيَانُ قَالَ مَعْمَرٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ وَأَمَرَهُ أَنْ يَكْفَأَ الْإِنَاءَ مِنْ خَلْفِهِ )
رواه ابن ماجه 3509 وأحمد 15550 ومالك 1747
وجاء في حديث آخر ان النبي صلي ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم قال " إذا رأى أحدكم من نفسه أو ماله أو من أخيه ما يعجبه فليدع له بالبركة فٍان العين حق " .
رواه ابن السني في " عمل اليوم والليلة " ص 168 والحاكم 4 / 216 وصححه الألباني في " الكلم الطيب " 243
وأما قوله تعالى : (ولولا إذ دخلت جنتك قلت ظ…ط§ط´ط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ط§ظ‚ظˆط© إلا ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡) فلا دليل فيها ، إذ لا علاقة للحسد بالموضوع ، وإنما أهلك ط§ظ„ظ„ظ‡ جنتيه بسبب كفره وطغيانه ..
يقول الشيخ : محمد المنجد حفظهُ ط§ظ„ظ„ظ‡ في محاضرة حديث السبعين ألفا
وأما العائن فإنه يجب عليه إذا رأى ما يعجبه أن يبرك عليه؛ لقول النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم لـعامر بن ربيعة لما عان سهل بن حنيش : (هلا برَّكت عليه) أي: هلا قلت: (بارك ط§ظ„ظ„ظ‡ عليك)، أو (بارك ط§ظ„ظ„ظ‡ لك في أهلك وفي مالك)، يبرك عليه ولا يقل🙁 ما شاء ط§ظ„ظ„ظ‡ تبارك الله)، بل يقول:( اللهم بارك فيه)، (اللهم بارك عليه). قال ابن القيم – رحمه ط§ظ„ظ„ظ‡ – : ( وإذا كان العائن يخشى ضرر عينه وإصابتها للمعين ، فليدفع شرها بقوله : (اللهم بارك عليه) كما قال النبي صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ عليه وسلم لعامر بن ربيعه لما عان سهل بن حنيف : " ألا بركت " أي : قلت : (اللهم بارك عليه ) زاد المعاد
منقول
