التصنيفات
الحياة الزوجية

قصه حقيقه لطفــله حــامل >>> لكـــن من مــــن ؟؟؟!!! حياة زوجية

[grade="FF4500 4B0082 0000FF 000000 F4A460"] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته00
قصه ط­ظ‚ظٹظ‚ظ‡ ظ„ط·ظپظ€ظ€ظ„ظ‡ ط­ظ€ظ€ط§ظ…ظ„ >>> ظ„ظƒظ€ظ€ظ€ظ† من ظ…ظ€ظ€ظ€ظ€ظ† طںطںطں!!!
———————————————————————————————-

اللهم صل على محمد وآل محمد

كانت الأم تلاحظ شحوب ابنتها يومًا بعد يوم .. ، و بدت على تلك الطفلة

الصغيرة أعراض الحمل .. ، استبعدت الأم ذلك الاحتمال .. فابنتها لم
تتجاوز العقد الحادي عشر من عمرها .. ، لا بد انها حمة و ستذهب من تلقاء
نفسها ..، هكذا همست في سرها ..، و لكن تلك الحمة لم تذهب ..، بل زادت
سوءًا يومًا بعد يوم .. ، الخادمة ترعى صغارها .. ، و الأم منشغلة في أعمالها
و كذلك الأب .. ، كان هذا حال تلك الأسرة ..، لاحظت الأم ـ و بعد جهد عظيم ـ أن
الخادمة تبهت و تتغير ألوان وجهها عندما يزداد مرض ابنتها .. أو حين تتعب و تقرر
الأم أخذها إلى الطبيب ..، علامات الخوف المريبة التي انتشرت على وجه الخادمة لم ترق
لربة المنزل المنشغلة ..، فضحت بقليل من وقتها .. من أجل ابنتها ـ و يا لتلك التضحية

العظيمة ـ قررت بعد أن زادت حالة ابنتها سوءًا إلى حد ترق إليه قلوب البهائم أنفسهم ،
أخذها إلى الطبيب ..، و يا لفاجعتها .. حين اكتشفت أن ابنتها حامل !!! .. أيعقل هذا ؟؟
حملت ابنتها إلى المنزل ..، أخذت تضربها .. و كأن لها ثأر قديم ..،سألتها عما
فعلته … صرخت بأعلى صوتها :

من هو ؟ .. أخبريني و إلا ذبحتك الآن بين يدي كما تنحر الذبائح في العيد …، أعلم أن كلمات
الأم كانت قاسية و تصرفاتها كانت أقسى .. ، و لكنها لم تخرج إلا من منطلق حبها و خوفها على ابنتها
و إن أهملتها ..، جاء جواب الطفلة مفزعًا .. كشف الكثير من خبايا ذلك المنزل المشئوم… ، قالت بأنفاس

متقطعة : أنا لم أفعل شيئًا ..، لكن ..نعم ..إنها الخادمة …حاولت إخبارك بالأمر كثيرًا .. لكن دون جدوى .. فأنت

دائمًا مشغولة .. إنها تأخذني إلى غرفتها كل ليلة .. و تجبرني على خلع ملابسي .. ، لكنها كانت تبدو كالرجل .. لماذا
تتغير ملامح وجهها ليلاً يا أماه؟! …. و بعد أن أنهت سؤالها .. لهثت الطفلة أنفاسها الأخيرة .. و بعد فوات الأوان ..

اكتشفت الأم أن الخادمة لم تكن سوى رجل .. تفرد بابنتها و هي …. مشغولة .

و لكم أن تتخيلوا حال الأم بعد؟؟؟؟؟؟؟؟!!!.[/grade]


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.