عندما ظٹطھظƒظ„ظ… ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ لا ظ†ظ…ظ„ظƒ إلا أن نقول ط³ط¨طط§ظ† الله
تبين أن ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ ظٹطھظƒظ„ظ… كلاماً حقيقياً أي يصدر ترددات صوتية في المجال المسموع، إلا أن هذه الترددات تحتاج لأجهزة دقيقة من أجل التقاطها وتسجيلها
لقد أنفق الباحث الدكتور Robert Hickling سنوات طويلة في مراقبة الحشرات ورصد الترددات الصوتية التي تطلقها،ولكن لم يكن هناك إمكانية لتأكيد ذلك إلا ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ تمكن من تسجيل الأصوات التي يصدرهاالنمل! وقد كان الهدف هو تتبع وجود ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ في المحاصيل الزراعية فلم يجدوا طريقة أجدى من تتبع صوت النمل!
ولكن الذي أدهش ذلك العالم أن الترددات الصوتية التي يصدرها ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ تختلف من نملة لأخرى ومن جنس لآخر ومن موقف لآخر! فهناك 12 ألف نوع من ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ في العالم، وعدد ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ على الأرض يفوق عدد البشر بأضعاف مضاعفة، وأمام هذا التعدد يحتار الباحثون كيف يتعاملون مع هذه الأصوات.لقد تمكن من تسجيل أصوات مختلفة للنمل، ونشرت هذه الأبحاث على مجلةJournalof Sound and Vibration عام 2022، وكانت المرة الأولى التي يسمع فيها الإنسان صوتاً حقيقياً للنمل!
لقد نشر هذا الباحث العديد من الأبحاث وأهمها بحثحول التواصل عند النمل بعنوانAnalysis of acoustic communicationby ants
على مجلة The Journal of the Acoustical Society of America وقد تبين بنتيجة هذه الأبحاث أن ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ يتفوق علينا
في حاسة السمع ويتوقع العلماء أن النملة تستخدم قرون الاستشعار من أجل بث واستقبال الترددات الصوتية، تقوم النملة بتضخيم الإشارة الصوتية القادمة إليها مثل أجهزة الاستقبال الحديثة، بل وتقوم بإزالة مختلف التأثيرات أي تقوم بعملية فلترة أو تنقية للصوت،لتمييزه عما سواه! وهذا نظام متطور جداً للاتصال كان مجهولاً للعلماء، ولم يكتشفوه إلا منذ سنوات قليلة، ولكن القرآن العظيم فقد تحدث عن هذا الأمر وأخبرنا أن ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ يتكلم، يقول تعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ
يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَايَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ
وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18] ففي هذه الآية إشارة واضحة إلى وجود لغة للنمل تتفاهم بها، وأن الله أعطى سيدنا سليمان القدرة على سماع هذه الأصوات وفهمها، واليوم يحاول العلماء فهم هذه الإشارات الصوتية التي يطلقها النمل، ولكنهم ميزوا أربعة أنواع من هذه الأصوات،وذلك بعد مراقبة استمرت سنوات طويلة.
يستخدم ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ إشارات صوتية خاصة يطلقها أثناء إحساسه بالخطر، فنجد أن إحدى النملات تتولى مهمة التحذير، فتطلق نداءً تستقبله صديقاتها وتفهمه، وتستجيب له على الفور.
ويؤكد العلماء أن ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ يشبهنا، فهو يقوم بأعماله على أكمل وجه، وأثناء العمل ظٹطھظƒظ„ظ… ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ مع بعضه، ويتحادثون مثل البشر، ونجد أن إحدى النملات تنظم عملية جمع الطعام وتنظم المرور وغير ذلك من خلال أصوات وتعليمات وأوامر تصدرها فتسمعها بقية النملات وتستجيب لها!
وعندما تهاجم النملة إحدى اليرقات فإنها تصدر أصواتاً مرعبة بالنسبة لليرقة، وهذه الأصوات كانت مجهولة تماماً وهي تشبه المعركة التي يخوضها البشر، ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ يحاولون إخافة الأعداء،
وتطلق النملة إشارات استغاثة أيضاً ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ تكون في حالة خطر، فهي مثل البشر تماماً تستغيث بغيرها من النمل، ويستطيع ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ التقاط هذه الأصوات بل ومعرفة مكان النملةالمستغيثة، وربما تحديد نوع المعونة المطلوبة،
فسبحان الذي علم هذه النملة لغةالكلام.
تبين أن ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ ظٹطھظƒظ„ظ… كلاماً حقيقياً أي يصدر ترددات صوتية في المجال المسموع، إلا أن هذه الترددات تحتاج لأجهزة دقيقة من أجل التقاطها وتسجيلها
لقد أنفق الباحث الدكتور Robert Hickling سنوات طويلة في مراقبة الحشرات ورصد الترددات الصوتية التي تطلقها،ولكن لم يكن هناك إمكانية لتأكيد ذلك إلا ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ تمكن من تسجيل الأصوات التي يصدرهاالنمل! وقد كان الهدف هو تتبع وجود ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ في المحاصيل الزراعية فلم يجدوا طريقة أجدى من تتبع صوت النمل!
ولكن الذي أدهش ذلك العالم أن الترددات الصوتية التي يصدرها ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ تختلف من نملة لأخرى ومن جنس لآخر ومن موقف لآخر! فهناك 12 ألف نوع من ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ في العالم، وعدد ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ على الأرض يفوق عدد البشر بأضعاف مضاعفة، وأمام هذا التعدد يحتار الباحثون كيف يتعاملون مع هذه الأصوات.لقد تمكن من تسجيل أصوات مختلفة للنمل، ونشرت هذه الأبحاث على مجلةJournalof Sound and Vibration عام 2022، وكانت المرة الأولى التي يسمع فيها الإنسان صوتاً حقيقياً للنمل!
لقد نشر هذا الباحث العديد من الأبحاث وأهمها بحثحول التواصل عند النمل بعنوانAnalysis of acoustic communicationby ants
على مجلة The Journal of the Acoustical Society of America وقد تبين بنتيجة هذه الأبحاث أن ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ يتفوق علينا
في حاسة السمع ويتوقع العلماء أن النملة تستخدم قرون الاستشعار من أجل بث واستقبال الترددات الصوتية، تقوم النملة بتضخيم الإشارة الصوتية القادمة إليها مثل أجهزة الاستقبال الحديثة، بل وتقوم بإزالة مختلف التأثيرات أي تقوم بعملية فلترة أو تنقية للصوت،لتمييزه عما سواه! وهذا نظام متطور جداً للاتصال كان مجهولاً للعلماء، ولم يكتشفوه إلا منذ سنوات قليلة، ولكن القرآن العظيم فقد تحدث عن هذا الأمر وأخبرنا أن ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ يتكلم، يقول تعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ
يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَايَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ
وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18] ففي هذه الآية إشارة واضحة إلى وجود لغة للنمل تتفاهم بها، وأن الله أعطى سيدنا سليمان القدرة على سماع هذه الأصوات وفهمها، واليوم يحاول العلماء فهم هذه الإشارات الصوتية التي يطلقها النمل، ولكنهم ميزوا أربعة أنواع من هذه الأصوات،وذلك بعد مراقبة استمرت سنوات طويلة.
يستخدم ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ إشارات صوتية خاصة يطلقها أثناء إحساسه بالخطر، فنجد أن إحدى النملات تتولى مهمة التحذير، فتطلق نداءً تستقبله صديقاتها وتفهمه، وتستجيب له على الفور.
ويؤكد العلماء أن ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ يشبهنا، فهو يقوم بأعماله على أكمل وجه، وأثناء العمل ظٹطھظƒظ„ظ… ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ مع بعضه، ويتحادثون مثل البشر، ونجد أن إحدى النملات تنظم عملية جمع الطعام وتنظم المرور وغير ذلك من خلال أصوات وتعليمات وأوامر تصدرها فتسمعها بقية النملات وتستجيب لها!
وعندما تهاجم النملة إحدى اليرقات فإنها تصدر أصواتاً مرعبة بالنسبة لليرقة، وهذه الأصوات كانت مجهولة تماماً وهي تشبه المعركة التي يخوضها البشر، ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ يحاولون إخافة الأعداء،
وتطلق النملة إشارات استغاثة أيضاً ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ تكون في حالة خطر، فهي مثل البشر تماماً تستغيث بغيرها من النمل، ويستطيع ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ التقاط هذه الأصوات بل ومعرفة مكان النملةالمستغيثة، وربما تحديد نوع المعونة المطلوبة،
فسبحان الذي علم هذه النملة لغةالكلام.
لقد وجد الباحث PhilDeVriesأن الحشرات تصدر اهتزازات صوتية ضعيفة يستطيع ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ تمييزها، وبالتالي فإن حشرة المن التي تفرز مادة سكرية يحبها النمل، تبث أثناء عملها اهتزازات تلتقطها النملة فتأتي مسرعة لرزقها! وبالتالي فإن الترددات الصوتية هي وسيلة التواصل بين الحشرات، ولذلك قال تعالى: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44] ويقول الباحث Robert Hicklingإن النملة لا تتجاوب مع الأصوات الإنسانية ولا تتأثر بها، ولكن ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ نوجه لها الترددات المناسبة فإنها تتأثر بها وترد عليها! وهذا يعني أن ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ يتمتع بلغة خاصة به يتفاهم بها، تماماً مثل البشر، ونتذكر هنا قول الحق تبارك وتعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) [الأنعام: 38]
ومن هنا ندرك أن القرآن يتفق مع العلم الحديث وليس كما
يدعي المشككون أنه لا يتفق مع العقل والعلم.
وأخيراً أحبتي فى الله فإن الذي يتأمل هذه الحقائق لا يملك
إلاأن يقول: ط³ط¨طط§ظ† الله !
ومن هنا ندرك أن القرآن يتفق مع العلم الحديث وليس كما
يدعي المشككون أنه لا يتفق مع العقل والعلم.
وأخيراً أحبتي فى الله فإن الذي يتأمل هذه الحقائق لا يملك
إلاأن يقول: ط³ط¨طط§ظ† الله !