التصنيفات
الأدب العام

عيد طفل غزة… قصائد سعودية

غزة... 19-08-2017_398291686

مدخل:

اليوم ياأمي كثرت الشموع…

أهذاعيد ياأمي…

أجيبيني مابكِ ياأمي…

أراك حزينة…

اليوم عيد يجدر بكِ ان تفرحي

وتصنعي لنا الحلوى…

أهو عيد مولدي ياأمي…
أم هو عيد (فطر) استعجل علينا بقدومه
فأتى فجأة دون ان يطرق الأبواب…
أمي …
لما أنتِ حزينة..
ألا يجدر بكِ ان تذهبي لشراء الحلوى والورود…
لاعليكِ ياأمي فأنا لاأريد حلوى…
أعرف أن ليس لديك المال الكافي لشراءها…
يكفي انكِ أحضرت الشموع…
أتمنى في كل شمعة أمنية…
وندعوا أصحابنا وجيراننا..
فنلهو معاً ونطرب أسماعنا بأناشيد العيد…
أليس هذا عيد ياأمي..
ماأجمل الأعياد دون خوف وجوع…
أمي..
أنا متعب قليلاً ..
أريد أنام..ولكن عندما تبدأ الحفلة أيقظيني…
مهلاً أمي…
فأنا لاأستطيع النوم واليوم يوم عيد…
سوف أفرح به,وأغني. وأحلق فيه مثل الأطيار..
أمي ضعيني في حضنك فأنا أشعر بالبرد..
أمي مابال عينيك لاتكف عن البكاء..
أمي أرجوك لماذا…
أمي.. أين أبي ألن يحضر هذا العيد أيضاً…
لقد طال غيابه كثيراَ..
ألم يفتقدني؟؟
أمي مابال اخوتي يصرخون..
اهذه صرخات السعد..
ولكنها مصحوبة بالدموع..
مابال الحفلة لم تبدأ..
ولم يحضر اصحابي..
لاعليك ياأمي سنحتفل انا وانت فقط..
هل يمكنني ان أتمنى الآن..
اتمنى ان يعود أبي ويعود هذا العيد…
امي لاتبكي..
عيد سعيد أمي..
.
.
.
.
أمي لقد تحققت أمنيتي…
هاهي ليلة أخرى بالشموع…
ليلة اخرى بالشموع…

مخرج :

سنــعود ياغزة
………………………………………..

من تأليفي المتواااضع لاطفاال غزة…

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

لحظة قبل أن تكون……….هي!!!!

لحظة قبل أن تكون ابنتك هي التالية

أبي حطمتني وأتيت تبكي

للشاعر :محمد بن عبدالرحمن المقرن

عرفت تلك الفتاة العلاقة الشريفة!! عبر القنوات الفضائية، فأرادت أن تخوض التجربة فماذا جنت؟!
لقد جنت هذه البكر العذراء جنيناً بين أحشائها بعد قصة دامية مؤلمة ..
وقعت الفتاة مع صاحبها في قبضة رجال الأمن وجاء أبوها بعد استدعائه ليرى الفاجعة ..
وقف أمام ابنته وقد تمنى الموت قبل أن يراها في ذلك الموقف ..
صرخ في مجمع من رجال الأمن : دعوني أقتلها !
لقد شوَّهت سمعتي ..لقد دمرَّت شرفي.. لقد سوَّدت وجهي أمام الناس..

رفعت البنت رأسها وواجهت أباها بهذه الكلمات:

كـفـى لـومـا أبــي أنــت الـمُلام كـفاك فـلم يـعد يـجدي الـملامُُ
بــأي مـواجـع الآلامِ أشـكـو أبــي مــن أيــن يُـسـعفني الـكلامُ
عـفافي يـشتكي ويـنوح طهري يُغضي الطرفَ بالألم احتشام
أبـي كـانت عـيون الـطهُر كَـحْلى فـسال بكحلها الدمعُ السجامُ
تـقـاسي لـوعـة الـشـكوى عـذابـا ويـجفو عـين شـاكيها الـمنامُ
أنـاالعذراءُ يـا أبـتاهُ أمـست عـلى الأرجـاسِ يُـبصرها الـكرامُ
سـهامُ الـعَار تُـغرس فـي عـفافي ومـا أدراك مـاتلك الـسهامُ؟!
أبي من ذاسيغضي الطرف عذرا وفي الأحشاء يختلجُ الحرامُ
أبــي مــن ذا سـيـقبلني فـتـاةً لـهـا فــي أعـيـن الـناس اتـهامُ؟
جـراحُ الـجسم تـلتئم اصـطبارا ومـا لـلعِرض إن جُـرح الـتآمُ
أبــي قــد كــان لــي بـالأمس ثـغر يـلفُّ بـراءتي فـيه ابـتسامُ
بـألـعـابي أداعـبـكـم وأغــفـو بــأحـلامٍ يـطـيـب بــهـا الـمـنـامُ
يـقـيم الــدار بـالإيـمان حَــزم ويـحـملُها عـلى الـطُهر احـتشام
أجـبـنـي يــاأبـي مـــاذا دهــاهـا ظـــلامٌ لايـطـاقُ بــه الـمـقامُ
أجـبـني أيــن بـسـمتُها,لماذا غــدا لـلـبؤسِ فــي فـمـها خِـتامُ؟
بـــأي جــريـرةٍ وبـــأي ذنــب يُـسـاق لـحـمأة الـعـار الـكـرامُ
أبـــي هـــذا عـفـافـي لاتـلـمـني فـمـن كـفَّـيك دنَّـسـه الـحـرامُ
زرعـــتَ بــدارنـا أطـبـاق فـسـق جـنـاها يـاأبـي ســمٌ وســامُ
تـشـبُّ الـكـفر والإلـحـاد نــارا لـها بـعيونِ فـطرتنا اضـطرامُ
نـرى قـصصَ الـغرامِ فـيحتوينا مـثارُ الـنفسِ مـا هـذا الـغرامُ
فــنـون إثـــارة قـــد أتـقـنـوها بــهـا قـلـبُ الـمُـشاهِدِ مُـسـتهامُ
نــرى الإغــراءَ راقـصةً وكـأسا وعـهراً يـرتقي عـنه الـكلامُ
كــأنـك قـــد جـلـبـتَ لــنـا بـغِـيـا تــراودُنـا إذا هــجـع الـنـيامُ
فـلـو لـلـصخر يــا أبـتـاه قـلـب لـثـار..فكيف يــا أبــت الأنـام
تُـخاصمني عـلى أنقاضِ طُهري وفيك اليومَ لوتدري الخصامُ
زرعـتَ الـشوك فـي دربـي فـأجرى دَمَ الأقـدامِ وانـهدَّ الـقوام
جـنـاكَ ومــا أبــرِّي مـنـه نـفسي ولـستُ بـكل مـا تـجني أُلامُ
أبـــي هـــذا الـعـتـابُ وذاك قـلـبـي يــؤرقـهُ بـآلامـي الـسـقامُ
نـدمـتُ نـدامـةً لــو وَزَّعـوها عـلى ضُـلاّلِ قـومي لاسـتقاموا
مـددتُ إلـى إلـهِ الـعرش كَـفِّي وقـد وهـنتْ مـن الألـمِ الـعظامُ
إلـهـي إن عـفـوتَ فــلا أبـالي وإن أرغـى مـن الـناس الـكلام
أبـي لاتُـغْض رأسـك فـي ذهـول كـما تغضيه في الحُفَرِالنعامُ
لـجاني الـكرمُ كـأس الـكرم حـلوٌ وجَـنْى الـحنظل المرُّ الزؤامُ
إذا لـم تـرض بـالأقدار فـاسأل خـتام الـعيش إن حَـسُنَ الختامُ
وكـبِّـر أربـعـاً بـيـديك واهـتـف عـلـيك الـيـوم يـادُنـيا الـسلامُ
أبـي حـطَّمتني وأتـيت تـبكي عـلى الأنـقاض مـا هـذا الحُطامُ
أبــي هــذا جـنـاك دمــاءُ طـهـري فـمن فـينا أيـا أبـتِ الـملامُ

منقول


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

حكم ادب عربي

275_1194178932.gif275_1194180001.gif275_1194179831.gif275_1194178932.gif
وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة أفضل من باقة كاملة
على قبره
************ *
لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شيء فيك ، حتى لا تجد
نفسك يوماً أرخص مما ترتديه
************ *

سئل أحد الحكماء : أي عز يكون بالذل متصلاً ، فقال
العز في خدمة السلطان
****************
كلما ازددت علماً ، كلما ازدادت مساحة معرفتي بجهلي
************ *
من زاد في حبه لنفسه .. زاد كره الناس له
************ *
يسخر من الجروح .. كل من لا يعرف الألم
************ *
اللسان ليس عظاماً .. لكنه يكسر العظام
************ *
نمر مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك
************ *
إذا خرجت الكلمة من القلب دخلت في القلب ، وإذا خرجت
من اللسان لن تتجاوز الآذان
************ *
لسان العاقل وراء قلبه ، وقلب الأحمق وراء لسانه
************ *
من نظر في عيبه انشغل عن عيوب الناس
************ *
سئل الاسكندر : لِمَ تُكرم معلمك فوق كرامة أبيك فقال
إن أبي سبب حياتي الفانية ومعلمي سبب حياتي الباقية‏
************ *

كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال ، وكما أنه لا خير
في آنية لا تمسك ما فيها ، فلا خير في إنسان لا يكتم
سراً
************ *

إحسانك للحرّ يحركه على المكافأة ، وإحسانك إلى الخسيس
يبعثه إلى معاودة المسألة
************ *
قال إبليس : عجبت لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ،
ويبغضونني ويطيعونني
************ *
من ضيع حرثه .. ندم يوم حصاده
************ *

من التناقضات العجيبة أن يكون أول ما يهتم به الإنسان
أن يعلم الطفل الكلام ، ثم بعد ذلك يعلمه كيف يسكت
************ *

قال أحد الحكماء لابنه في موعظة : يا بني .. إذا أردت
أن تصاحب رجلاً فأغضبه .. فإن أنصفك من نفسه فلا تدع
صحبته .. وإلا فاحذره
************ *
قد يرى الناس الجرح الذي في رأسك لكنهم لا يشعرون
بالألم الذي تعانيه
************ *
من وعظ أخاه سراً فقد نصحه .. ومن وعظه علانية فقد
فضحه
************ *
************ *
أراد رجل أن يطلق زوجته ، فقيل له : ما يسوؤك منها ؟
قال : العاقل لا يهتك ستر زوجته . فلما طلقها قيل له :
لِمَ طلّقتها ؟ قال ما لي و للكلام عن أجنبية عني


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

قصيده للامير خالد الفيصل سعودية

قصيده للامير خالد الفيصل mn_yqool.jpg

ودمتم بود

دلــــــــــع الرووحـقصيده للامير خالد الفيصل 275_1194179432.gif


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

وللحســــــــــرة 00كلمة !!!! ادبيات

قد كنت يوماً متالقة00ًً
على قلوب 00 وفي عيون قد امتلأت إيمانا صادقاً ً00
فأقض مضجعها حال أمتها00
وتمضي الأيام 000وتنقضي السنون
00وأفاجأ بنفسي وحيدة أسير على أرض الواقع 00
وسط ظلمة أعانق فيها الألم
00أبحث عمن ينصرني في عالم نسي حتى نفسه00
بدأت أصرخ00أنادي00 أحبتي 000أين أنتم؟!
وعندما لم أسمع لصوتي صدى 000
آثرت السير وسط الظلام عن الخروج إلى النور
000آثرت العيش وحيدة بدل أن احتضر وحولي الكثير !!!!
فمضيت أجر اذيال الأسى والجرح ينزف دما
فإلى متى 00؟
إلى متى ياأمتى يعتصرني الألم ؟
الى متى أعيش الهوان وأتجرع الذل00
إلى مـــــــــــــــتى؟؟؟
لحظة 000 لحظة يا كياني المتهالك
كأني اشعر بأن في قلبي دبيب أمل وبصيص نور 00
نعم يخالجني شعور بالنصر00
وإن كان الأمل مازال صغيراً فلا بد للصغير أن يكبر يوماً ما00
ولكن هل يا ترى سيمتد بي العمر لأرى هذا الأمل ؟؟!!
أم أنه سيعيش يتيما؟؟؟؟

****أطيب الأوقات مع خاطرتي المتواضعة****


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

فتاه تنقذها الملائكة من الإغتصاب …… سبحان الله ادب سعودي

[align=center]هذه قصه حقيقيه حصلت احداثها مابين الرياض وعفيف

ولان صاحبه القصه

اقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقول

لقد كنت ظپطھط§ظ‡ مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغيير

اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم

اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر,وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده ,

بل
لااعرف كيف الصلاة

والعجيب اني مربيه اجيال

معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض

فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر,

المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات,

وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج,

فمنهن المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل.

ومنهن التي في اجازة امومه,

وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء,

فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي,

ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي,

وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره,وخرجت بسرعه فركبت السياره,

وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه,

سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد
ولدت,و…و…و

فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل ,

فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق,فنهضت خائفة,

ورفعت الستار …..ماهذا الطريق؟؟؟؟

ومالذي صاااار؟؟؟؟

فلان أين تذهب بي!!؟؟؟

قال لي وكل وقااااحة:

الأن ستعرفين!!

فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ………… قلت له وكلي خوووف

يافلان أما تخاف الله!!!!!!

اتعلم عقوبة ماتنوي فعله,

وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله,

وكنت اعلم أني
هالكة……لامحالة.

فقال بثقة أبليسيةلعينة:

أما خفتي ط§ظ„ظ„ظ‡ أنتي,

وأنتي تضحكين بغنج وميوعة,وتمازحيني؟؟

ولاتعلمين انك فتنتيني,

واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد. بكيت…صرخت؟؟

ولكن المكان بعيييييييييييييد,

ولايوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد,

مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف,

رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء,

وقلت
بيأس وأستسلام,

أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل ط§ظ„ظ„ظ‡ يرحمني!!!!!

فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارة وكأني آقاااااااد الى ساحة الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي,

صليتها بخوووف…برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي ,

توسلت لله تعالى ان يرحمني,

ويتوب علي,وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان,

وفي لحظة والموت ي..د..ن..و.

وأنا أنهي صلاتي.

تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وكااااااااانت المفاجأة.

مالذي أراه.!!!!!

أني أرى سيارة أخي قادمة!!

نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!!

لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني,

ولكن فرحت بجنون
وأخذت أقفز

,وأنادي

,وذلك السائق ينهرني,

ولكني لم أبالي به……

من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا.

فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة,

وقال أركبي مع أحمد في السيارة,

وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق…… ركبت مع أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة:

كيف عرفتما بمكاني؟

وكيف جئت من الشرقيه ؟

..ومتى؟

قال:في البيت تعرفين كل شيئ.

وركب محمد معنا وعدنا للرياض واناغير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها الخبر وسنعود بعد قليل,

ونزلت مسرعة

,مسرورة أخبرأمي.

دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة,

قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه,

وأخوك محمد مازال نائما.

فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناه فعلا نائم .

أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث…

فأقسم بالله العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولايعلم بالقصة؟؟؟؟؟

ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن,

فسألتة فقال ولكني في عملي الأن,

بعدها بكيت
وعرفت أن كل ماحصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم .

فحمدت ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى على ذلك,

وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه.

بعدها أنتقلت الى منطقة عفيف وأبتعدت عن كل مايذكرني بالماضي الملئ بالمعاصي والذنوب "قصة واقعية"

سبحان ط§ظ„ظ„ظ‡ وبحمده ط³ط¨ط­ط§ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ العظيم

منقول للفائده

[/align]


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

(¯`·._.·[ يا مؤمناً باللهِ مالكَ ساكتاً***تهوى الحياةَ وتسمع الألحانا ]·._.·`¯) قصائد سعودية

[align=center][align=center](¯`·._.·[ مؤمناً باللهِ مالكَ ساكتاً***تهوى b457954a2d.jpg

نهجُ الإلهِ رصيدُ شـــــعبٍ مؤمنٍ ……………حفظَ العهودَ وأخلصَ الأيمانا
باعَ النفوسَ لربهِ وحـــــــــــبيبهِ ……………حتى ينــالَ الفوزَ والغفرانــــا
يا ظ…ط¤ظ…ظ†ط§ظ‹ ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ظگ ظ…ط§ظ„ظƒظژ ســـــــــــاكتاً …………….تهوى ط§ظ„ط­ظٹط§ط©ظژ ظˆطھط³ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ظ„ط­ط§ظ†ط§
هذي جموعُ الكفرِ تنشرُ جهلها ……………..تبغي الفسادَ وتجحدُ العرفانا
تســــــــــــــعى لتنشئَ أمةً فتاكةً ……………..تســـــتعذبُ الإلحادَ والكفرانا
****

خرجت نساءُ المســــلمينَ تبرجاً …………….ونبذنَ ثوباً يســـــــترُ الأبدانا
وغرقنَ في بحرِ الميوعةِ شهوةً …………….وخلعنَ ســـربالَ الحياءِ عيانا
وخرجنَ كالأنعامِ بئــــسَ تصرفٍ …………….أصبحنَ نســـلاً مارقاً شيطانا
ويقلنَ ذاكَ تقدمٌ وحــــــــــــضارةٌ …………….تبََّ التقدمُ إنْ غدا عصيانـــا
****

الجاهليةُ قدْ غزتَ أفكارنـــــــــــا ……………..وديارنا لتمكِّنَ الطغيانـــــــــا
واحســــــــــرتاهُ تبثُ شراً لاذعاً ……………..فتشوه الأخلاقَ والأوطانـــــا
أينَ الرجالُ الصادقونَ لــــــربهمْ …………….يفنونَ هذا الإثمَ والبهتانـــــا
أينَ المروءاتُ التي تأبى الخنــا …………….تجتثُ شــــــــراً قد بناهُ عدانا
أينَ الــــدعاةُ المخلصونَ لدينهم …………….ما بدلوا شرعاً ســــــــديداً بانا
يهبونَ أرواحـــــــــاً فداءَ كتابهم …………….ويدمرونَ الطاغيَ الســـــكرانا
يهبون افواجــــــــــا فداء نبيهم …………….مثل الاسود يدحرون الطغيانا
****
يا أخـــــــــــوتي هيا نبايعُ ربّنا ……………..لنطيعهَ ونحكّمَ القرآنـــــــــــــــا
قم يا أخي نلمسْ طريقاً واضحاً …………….نحن الذين ســــنصدقُ الأيمانا
لا تخــــــــشَ لومةَ لائمٍ في ربنا …………….قمْ نرفعِ الأحكـــــــــامَ والفرقانا
حتى نطهّرَ قدســـــــــنا وعراقنا …………….حتى نزيلَ البغي والعصيانــــــا
قم يا أخي نصدع بنهجِ مـــحمدٍ …………….هو حقنا نمـــــــــشي إليه كلانا
****
قم يا أخي نجهرْ بدعوةِ ربنـــــا …………….ما الحكمُ إلا للذي أنشـــــــــــانا
قرآننا دســــــــــــــتورُ كلِ حياتنا ……………من حادَ عنهُ فقد أتى بهتانــــــا
إن لم نحكّمْ شـــــــرعَ ربِ محمدٍ ……………نظلمْ ونلقَ عقابنا ســـــــــرعانا
ماذا ســــــــنجني إن تركنا حقنا ……………إلا شـــــــــــــــقاءً مبرماً وهوانا
أمنت بـ الله ربا لاشـــــــريــك له……………ومحمد رسوله وبـ القرآنـــــــــــا
أمـــــــــــــنتُ أنَ الحقَ أكبرُ قوةٍ …………..وبناؤهُ شرفٌ لنا وحمانـــــــــــــا
ياربِ ثبتْ قلوبنا وعقولنــــــــــا ……………أفرغْ علينا الصبرَ والســـــلوانا[/align]
[/align]

[align=center][blink]م
ن
ق
و
ل[/blink][/align]


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

شكر وتقدير للمشرف من انسانه ادب عربي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر المشرف الشكر الجزيل علي ماحضيت به من وسام اعتز به للقصيده(الزوجه التي اكتشفت ان زوجها ينضر الى الصور الاباحيه) التي كتبتها وهذا يدفعني لكتابة المزيدفجزاك الله بجنه عرضها السموات والارض
اختك انسانهوتقدير للمشرف انسانه 89.gif


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

قصة بطلب من الكل يقرأها

[align=center]صحوت من النوم فجأة في عيني نور غريب وقوي جدا استعجبت أمر النور من أين أتى

واندهشت عندما وجدت الساعة تشير إلى الساعة 3 صباحا وأن مصباح الغرفة كان

طافياً؟ !

حارت تساؤلاتي من أين هذا النور ؟؟؟ !!!

وعندما التفت ؟؟؟ فزعت جداً … وجدت نصف يدي داخل الجدار

أخرجتها بسرعة

خرجت يدي

فنظرت إليها بعجب ؟؟ !!

أرجعتها إلى الجدار مرة أخرى فوجدتها دخلت

اندهشت ؟؟ !!

ما الذي يحصل؟؟

بينما أنا بين تساؤلاتي إذا بي أسمع صوت ضحك

نظرت إلى ناحية الصوت فوجدت أخي نائماً بجانبي

ورأيته يحلم

يحلم بأنه يركب سيارة حديثة

وانه ذاهب إلى حفلة كبيره جداً

لناس أغنياء جداً

وانه في أبهى حله وليكون أجمل من في الحفلة

وكان سعيد جداً وكان يضحك

ابتسمت من روعة المنظر … ولكن !!

شدني انتباهي إلى واقعي … ما الذي يحصل؟؟؟

فقمت من سريري

ركضت إلى حجرة أمي … لطالما ركضت إليها في مرضي وتعبي

جلست إلى جوار رأسها وقمت أناديها بصوت خافت … أمي … أمي !

ولكن أمي لا تستجب لي .. فقمت أوكزها برقة … ولكنها لا ترد … وكأني لا

ألمسها ..!!

بدأ الخوف يتملكني … وأخذت أرفع صوتي قليلاً .. أمي … أمي ..!!

صرخت … ولكن لم لا تستجيب لي …. هل ماتت ؟؟؟

وأنا في ذهولي وصعقتي بتخيل موت أمي … إذا بها تفوق من نومها كمن كانت بكابوس

كانت فزعة جداً وتلهث … وتنظر يمنة ويسرة … فبرق دمعي على عيني وقلت بصوت

خافت: أمي أنا هنا .

فلم ترد علي …

أمي ألا تريني ؟؟؟ !!

أمي ؟؟؟؟

ورحت أقول أمي بكل عجب أمي … أمي

أمي ..

أمي ..

وكانت تضع كفها على صدرها لتهدئ روعة قلبها

وتقول بسم الله الرحمن الرحيم

ثم التفتت إلى أبي … وبدأت توضقه من نومه ..

فأجابها ببرود.. نعم؟

فقالت له قم لأطمئن على ولديّ

فرد أبي: تعوذي من الشيطان ونامي

فقالت أمي:أنا قلقة جداً … أشعر بضيق … وضنك يملأ صدري .. وأشعر أن هناك

مصيبة

وأنا أنظر إليها بذهول … وكنت أعلم جيداً إحساس الأم لا يخيب

فقلت : يا أمي أنا هنا … ألا تريني يا أماه … أمي

فقامت أمي ومشت إلى حجرتي حاولت أن أمسك لباسها … لكن لم أستطع الإمساك به ..

وكأن يدي تخترقه

ركضت إلى أمامها ووقفت … ماداً ذراعي لها ..

فإذا بها تمر مني ؟؟ !!

فأخذت ألحقها وأصيح أماه … أمااااااه ؟؟ !

ووالدي كان خلفي … فلم ألتفت إليه … كي لا يتجاهلني …

دخلت امى إلى حجرتي وأخي وأشعلت المصباح ..

الذي كان مضاءً بنظري

صقعت عندما وجدتني نائماً على سريري

فنظرت إلى يدي باستنكار … من ذاك … ومن أنا …

كيف أصبحت هنا وهناك

وقطع سيل اندهاشي صوت أبي : كلهم بخير .. هيا لننم .

فردت أمي : انتظر أريد أن أطمئن على محمد .

ورأيتها تقترب من سريري .

وتنظر إلي بعين حرص

وتزيد قرباً من النائم على سريري .

وتضع يدها على كتفه… محمد …. محمد

لكنه لم يرد … فصحت أنا أمي .. أنا هنا أمي

بدأت تضربه على كتفه بقوه … وتصيح … محمد …. محمد

لوت وجهه إليها وتلطمه …. محمد …. محمد …. وبدأت تعوي وهي تقول …محمد

… محمد

فركضت إليها … أبكي على بكائها … أمي … أمي

أنا هنا يا أمي … ردي علي أماه … أنا هنا

وفجأة صرخت ولقيت الصرخة توجع قلبي

بكيت

وقلت لها أمي لا تصرخي … أنا هنا

وهى تقول: محمد

فركض أبي إلى سرير

ووضع يده على صدري … ليسمع نبضي …

وآلمني بكاء أبي بهدوء … وبهدوء يضع يده على وجهي ويمسح بوجهه على حبيني

فتقول أمي : لم لا يرد محمد

والبكاء يزيد وأنا لا أعرف ما العمل

استيقظ أخي الصغير على الصوت أمي وهو يسال ما الذي يحصل؟؟

فردت أمي صارخة: أخاك مات يا احمد .

مات

فبكيت أقول: أمي أنا لم أمت .. أمي أنا هنا … والله لم أمت … ألا تريني

أمي …. أمي

أنا هنا انظري إلي

ألا تسمعيني

لكن بدون أمل

رفعت يدي …لأدعو ربي

ولكن لا يوجد سقف لمنزلنا

ورأيت خلق غير البشر وأحسست بألم رهيب

ألم جحظت له عيناي وسكتت عنه آلامي

نظرت لأخي فوجدته يضرب بيده على رأسه وينظر إلى ذاك السرير قلت له: اسكت أنت

تعذبني

لكنه كان يزيد الصراخ

وأمي تبكي في حضن أبي

وزاد والنحيب

وقفت أمامهم عاجزاً ومذهول

رفعت راسي إلى السماء وقلت: يا رب ما الذي يحصل لي يا رب

وسمعت صوت من حولي … آتياً .. من بعيد … بلا مصدر

تمعنت في القول سمعي

فوجدت الصوت يعلو … ويزيد … وكأنه قرآن

نعم إنه قرآن والصوت بدأ يقوى ويقوى ويقوى

هزنى من شدته

كان يقول :’ لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ

فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ‘

شعرت به مخاطباً إياي .

وفى هول الصوت

وجدت أيدي تمسك بي

ليسوا مثل البشر

يقولوا: تعال .

قلت لهم ومن انتم؟

وماذا تريدون؟

فشدوني إليهم فصرخت

أتركوني

لا تبعدوني عن أمي وأبي … وأخي …

هم يظنوا أني مت …

فردوا : وأنت فعلاً ميت

قلت لهم: كيف وأنا أرى وأسمع وأحس بكي شيء

ابتسموا وقالوا: عجيب أمركم يا معشر بشر أتظنون أن الموت نهاية الحياة؟

ألا تدرون أنكم في البداية؟

وحلم طويل ستصحون منه

إلى عالم البرزخ

سألتهم أين أنا ؟؟ … وإلى أين ستأخذوني؟؟

قالا لي: نحنا حرسك إلى القبر

ارتعشت خوفا

أي قبر؟

وهل ستدخلونني القبر

فقالا: كل ابن آدم داخله

فقلت: لكن ..!

فقالا: هذا شرع الله في ابن آدم

فقلت: لم أسعد بها من كلمة في حياتي .. كنت أخشاها ويرتعد لها جسمي … وكنت

أستعيذ الله منها وأتناساها .

لم أتخيل أني في يوم من الأيام داخل إلى القبر .

سألتهم وجسمي يرتعش من هول ما أنا به: هل ستتركونني في القبر وحدي؟

فقالا: إنما عملك وحده معك .

فاستبشرت وقلت وكيف هو عملي؟؟ أهو صالح؟

……

وحطم صمتنا صوت صريخ أحدهم فالتفت أليه … ونظرت إلى آخر .. فوجدته مبتسماً

بكل رضا

وكل واحد منهم لديه نفس الاثنين مثلي .

سألتهم: لم يبكي؟ !

فقالا: يعرف مصيره. كان من أهل الضلال

قلت: أيدخل النار؟ واسترأفت بحاله

وهذا؟؟ وكان متبسماً سعيداً رضياً .. أيدخل الجنة؟؟

ماذا عني؟

أين سأكون ؟

هل إلى نعيم مثل هذا أم إلى جحيم مثل ذاك؟

أجيبوني ..

فردا: هما كانا يعلمان أين هما في الدنيا. والآن يعلمون أين هم في الآخرة .

وأنت؟! كيف عشت دنياك؟؟

فرددت : تائه؟ .. متردد؟

قليلٌ من العمل الصالح وقليل من الطالح؟

أتوب تارة وأعود بالمعاصي كما كنت؟

لم أكن أعلم غير أن الدنيا تسوقني كالأنعام .

فقالا: وكيف أنت اليوم هل ستضل متردداً تائهاً؟

فصرخت : ماذا تقصد .. أواقع في النار أنا؟

فقالا: النار .. رحمة الله واسعة

ولا زالت رحلتك طويلة .

نظرت خلفي … فوجدت عمي وأبي وأخي يبكون خلفي

يحملون صندوق على أكتافهم

ركضت مسرعاً إليهم

صرخت .. وصرخت .. ولم يرد علي أحد

أمي كانت بين الناس تبكي … تقطع قلبي وذهبت إليها … فقلت أماه … لا تبكِ

.. أنا هنا أسمعيني … أمي … أمي … أدعي لي يا أمي وقفت بجانب أبي : وقت

في أذنه: أبي … استودعتك الله وأمي يا أبي … فلترعاها … وتحبها كما

أحببتنا .. وأحببناك …

صرخت إلى أخي … أحب إلى من نفسي … وقلت له … محمد فلتترك الدنيا خلفك …

إياك ورفقة السوء وعليك بالعمل الصالح … الخالص لوجه ربك … ولا تنسى أن

تدعوا لي وتتصدق لي .. وتعتمر لي … فقد انقطع عملي .. فلا تقطع عملك .. حتى

بعد موتك … فقد فاتني .. ولم يفتك أنت … وتذكرني ما دامت بك الروح وإياك

والدنيا فإنها رخيصة ولا تنفع من زارها … وقفت على رأسهم كلهم … وصرخت

بكل صوتي : وداعاً أحبتي .. لكم يحزنني فرقكم … ولكن إلى دار المعاد معادنا .. نلتقي على

سرر متقابلين .. أن كنا من أصحاب اليمين ..

لم يجبني أحد … كلهم يبكون … ولم يسمعني أحد … تقطع قلبي من وداعهم بلا وداع

لم أتمنى قبل ذهابي إلا أن يسمعوني

وشدني صحبي .. وأنزلوني قبري

ووضعوا روحي على جسدي في قبري

ورأيت أبي يرش على جسدي التراب

حتى ودعني .. وأغلق قبري

لا يشعرون بما أشعر

وأحسدهم على الدنيا … لطالما كانت مرتع الحسنات ولم آخذ منها شيء

لكن لا ينفعني ندم

كنت أبكى وكانوا يبكون

كنت أخاف عليهم من الدنيا

وأتمنى إذا صرخت أن يسمعوني

وخرجوا كلهم وسمعت قرع نعالهم

وبدأت حياتي … في البرزخ ..

لا إله إلا الله … لا إله إلا الله …. لا إله إلا الله[/align]


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الأدب العام

زعلان منك حيل …..

●●●●●
.:●:. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .:●:.

انا ط²ط¹ظ„ط§ظ† منك حيل وشايل لك بقلبي عتاب

واتمنى تحملني مثل ما اتحمل عتابك

ترى بعض الصراحة جرح وثقل ونرفزه واعصاب

ابي تسمع كلامي زين وتمسك زين اعصابك

تعاهدنا انا وانته على إنا نكون احباب

واحبابك هم احبابي واحبابي هم احبابك

وش الي غيرك فجأه تكلم واذكر الأسباب

انا بسمع كلامك زين وبسمع زين اسبابك

رغم كل الخطا منك في وجهك ما قفلت الباب

ويوم اخطيت في حقك قفلت فوجهي ابوابك

رخصت الغالي لعيونك حنيت لخاطرك ارقاب

رضيت احنيها ارقابي ولا تحنيها ارقابك

كفاية تمتحني هم وخل من ذم فيني وعاب

ترى من عاب في غيرك ولو طال الزمن عابك

ولا تفكر في يوم انساك او يشغلني عنك غياب

انا اتنفسك اهواك وفيك اموت واحيابك

انا ما شوف احد غيرك جميل بفتنته جذاب

انا إعجابي فيك اعمى يفوق اعجاب اعجابك

انا مهما قسى قلبي بكلمه منك احسه ذاب

انا من زود عشقي لك عشقت العطر في ثيابك

انا ياليت مغرم فيك انا كلي فغرامك شاب

احسك جزء من روحي ولا اتحمل غيابك

ولا قد طاب لي جرحك ولو جرحي لذاتك طاب

عجزت اقدر اشوف الدمع – بل – اطراف اهدابك

ولكن كل شي إلا جزاة الصد بالترحاب

إذا صديت ترحابي ترى باصد ترحابك

ولاني مرتضي ذلي ولو كان الهوا غلاب

إذا ماكان ترضى بي حشى لا يمكن ارضى بك

ولاني قادر اتحمل عشانك غرست الأنياب

انا كلي غدى مجروح من غرسات انيابك

تجافيني ولا همك ولا تحسب لي أي حساب

وانا من زود عشقي لك اصونك واحسب حسابك

آلآ ياقسوة الصدمه تجيني منك الأصواب

وانا الي كنت اقول الجرح إذا ما صابني صابك

آمانه قول وش بقيّت للعذال والأغراب

اذا هذا معي طبعك اجل وش حال اغرابك

تمرد كان يحلى لك تعيب فطيبتي وتغتاب

ولكني ترى اكبر من اني يوم اغتابك

حقيقه اكتشفت انك سخيف بطبعك الكذاب

واني كنت لك لعبة سخيفه تشبه العابك

انا عيبي غبي طيب وضني فيك والله خاب

ولا قد كنت اتوقع تجافي يوم اصحابك

انا جيتك بطيب الطيب وفيك الطيب ابد ما جاب

ابي تعذرني ها القسوة لأن الطيب ما جابك

منقــوله ..

لكل من عطر صفحتي

ودوَ جنائن ياسمين

●●●●●


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده