لهذا ينصح خبراء التجميل بالأعشاب بنبات ط§ظ„طظ†ط§ط، الطبيعي بسبب فوائده على فروة الرأس في قدرته على امتصاص المواد الدهنية المسببة لالتهاب الفروة, هذا بالإضافة إلى أنه لا يسبب أي ضرر لدى مقارنته مع الصبغات الكيماوية.
وحتى تعطي أوراق ط§ظ„طظ†ط§ط، أفضل النتائج يجب خلطها بالحمض عند استخدامها في تلوين الشعر, وذلك بإضافة الخل أو عصير الليمون إليها لأن مادة "اللوزين" الملونة الموجودة في ط§ظ„طظ†ط§ط، لا تستطيع أن تصبغ الشعر في الوسط القلوي.
وتحتوي أيضاً أوراق ط§ظ„طظ†ط§ط، على مواد جلايكوسايدية مختلفة, أهمها مركب "لاوسون" النشط وجزيئات "هيدروكسي-1،4 نفثوكينون" المسؤولة عن التأثيرات البيولوجية ظˆط§ظ„ط·ط¨ظٹط© وتعطيها الصبغة واللون البني المسود المميز لها, وتزداد كمية المواد الفعالة وخاصة مادة "لاوسون" في أوراق ط§ظ„طظ†ط§ط، كلما تقدم النبات بالعمر.
أما ما أظهرته التحليلات الكيميائية لأوراق ط§ظ„طظ†ط§ط، فكشف بأنها تحتوي أيضاً على مواد مقاومة للفطريات والجراثيم البكتيرية, وهذه المواد هي التي تكسبها الخصائص الوقائية ضد الإصابات الفطرية ومرض الجذام الميكروبي الذي يصيب الجلد.
هذا بالإضافة إلى أن لأوراق ط§ظ„طظ†ط§ط، فعالية واضحة ضد بعض أنواع السرطان, كما تمتلك القدرة على وقف الإدمان والنزيف الداخلي, وأيضاً تساعد في تخفيض الدم المرتفع, وتقوية القلب وتنشيطه, إضافة إلى فعاليتها في توسيع الشرايين والوقاية من تضيقها, وفي علاج التهابات الأمعاء والقولون.
ولكن مقابل هذه الفوائد ط§ظ„ط¬ظ…ط§ظ„ظٹط© ظˆط§ظ„ط·ط¨ظٹط© لأوراق ط§ظ„طظ†ط§ط، حذر بعض الأطباء من استخدام ط§ظ„طظ†ط§ط، في تجميل الشعر والصبغة أو وشم الجلد بها سواء وشم اليدين أو الرجلين أو أي أعضاء أخرى, لأنها تحتوي على مادة تسبب الحساسية مدى الحياة عند بعض الأشخاص.
وأعراض الحساسية التي تكون على شكل حكة, وبقع حمراء, وتجعد الجلد, أو ظهور فقاعات وحدوث تغيرات في الجلد, لا تظهر مباشرة لدى استخدام الحناء, بل تتضح بعد أربعة إلى ثلاثين يوماً.
نقلته للا ستفاده وانا عن نفسي من سنتين وانا ما احط على شعري غير الحنه حلوة وتقوي الشعر وابتعدت نهائيا عن الصبغات
