التصنيفات
الأدب العام

(الاصدقاء: دعواتُ أمهاتنا المستجابه) خواطر جميلة

هي
تحضى بالنصيب الوافر من نزفي

آنثى:
هي بأختصار : نصفي الذي لآ أكتمل بغيابه عني
وأبقى الأنثى المرتجفة في زوايا الفقد والألم ببعدها
هي صديقة الروح وملهمة الفرح بداخلي …

بعد رحيلك :
متعبه .. مهمومه .. مكسوره ..سيئه المزاج .. مشوشه الذهن
انا في بعدك بأختصار أنثى :
كلماتها أختناق
شهقاتها .. زفراتها أختناق
لمساتها.. نظراتها .. أختناق

وحدكٍ
وحدكٍ آنتٍ من تستطيع مسح دموعي وتحويل شؤمي بكلماتك الساحره إلى ..(تفاؤل وأمان )
صديقتي كم آفتقد وجودك معي
فصدري مليء بالهموم وعيناي لم تكف بكاءك
اتعلمين .. عندما افترقنا ارتدت ملامحي ونبرات صوتي عدم المبالاه برحيلك .. ولكن جرحي يأن كل ليله
وآعلم جيداً آنك بحاجه لي .. دائما ترددين لآآستطيع التفكير بدونك وكآن كلانا نملك النخاع نفسه واليراع ذاته

هو:
خذلني ك العاده ..تركني بنصف الطريق لاآعرف آين آتجه ..!!
لو آنكٍ معي لما جعلته يخذلني .. لانكٍ مصدر آلهامي حين تهمسين لي : هذا لايحبكٍ ..

( آهـ يا قلبي كم أجرمت بحقِك
قدمتُك بكل دفئك وصدقك لرجل مجبول من طين النكران و جليد الكذب
آهـ كم كنت قاسية عليك عندما جعلته يتفنن بتمزيق احلامك وسحق نبضاتك )

آه لو آنك معي :
لو آنكِ معي لاسندت رأسي على صدرك ورميت همي على حضنك
فلا آحد يستطيع آرتشاف احساسي وتنقيته من الألم غيركِ ..
تقودني خطواتي إليكٍ في كل مره يخذلني وآحمل معي حقائب الهم والآلم
وتخبريني بصوتكٍ الهادىء وكآنكٍ موقنة الفاعل .. هو مثل كل مره ..

موجوعه ياصديقتي :
آقتربي وآبحثي وتلمسي كالعادة موطن وجعي .. وآخبريني آي دآء ينتابني وأي دواء آتجرع هذه المره
آوصفي لي مايميت مشاعري ويصمت تلك الجروح اللعينه
آريد دواء يخرس مابداخلي من حنين ويخفي آثر حبه من قلبي المكلوم و مشاهد غدره من عيناي

ذراعيكٍ
آحتاج تلك الذراعين لاصنع منها جناحين يجعلاني متحررة من قيوده
ذراعيك آشبه بريش نعام لاآخونه حين آنام كما آخون وسادتي التي ثكلت الفرح
تذكرين عندما يزورني بالحلم وآصحو مفزوعه وتقرأين علي صلواتك
لتهدأي مِن روع انآتي الصارخة
ليت تلك الاحلام تخبرك: آني بحاجه لك ولذراعيكِ طوق أمآن لا يغادرني

الاصدقاء: ط¯ط¹ظˆط§طھظڈ ط£ظ…ظ‡ط§طھظ†ط§ المستجابه:
هذا مانردده سوياً اتذكرين .. ونكتبه على مرآه الزمن حين تمتلىء ب ضباب الخيبات
لكن يبدو هذه المره آن الضباب لن يفارق روحي
الا تودين أن نلتقي مجدداً !.. آلا تشتاقين لشكواي المعتاده
ليتك تعلمين ماأعاني الآن ..! لتكأتي على نبضي ابداً
و لما تركتني لحظه بدونك

ب نبضي : لها

..


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.