وكان الفصل ملئ بالوسائل التعليميه من أشكال الحيوانات وقلت في نفسي مال الطالبات تنضر وتريد الكيس الذي معي ثم خرجت وكأن المدرسه في سوق شعبي ثم أتيت كشك يبيع أسياء شعبية وكأني أخفيت كيسي خلفها خرج لي رجل من الذين معي من خلف الكشك وقال أعطيت الكيس لأهله حزنت لماذا أعطى الكيس وضع يده على كتفي ويراضيني ويقول يرجع الكيس لأهله أفضل .أهـ
رأيا أخري جزاك ط§ظ„ظ„ظ‡ خير
رأيت أني أنا وأبي وأختين لى أسمائهما ليالي والأخرى ريم راكبين سياره متوجهون ألى المدينه المنوره
ونحن في الطريق ركب معنا رجل لاأعرفه ولكن أحببته وكنت طول الرحله وأنا من حبي له خجله ولا
أحادثه وفي الطريق قلت لأبي أن صحن من المفطح يكفي وكأن سنأتي به لأحد لنا في المدينه لكن
لاأعرفهم قلت ليس هناك أحد والصحن سيكفيكم يأكلون ونحن من بعدكم وفي الطريق ركبت معنا أمراءه
لاأعرفها وقفزت وقد أسقط أبي مرتبته من الخلف للأمام فوقعت في حجر الرجل قلت لاتستحي وصلنا للمدينه وأتى رجل وكأنه لايعرفنا وأنا لاأعرفه يريد طعاما فقلت لأبي هذا غدائنا لم نأكله أعطه أياه
وكان وقتنا عشاء وكان الطعام دجاجتان وكأني على الدرج في الحرم وأقول صدق أن المدينه فيها
راحه وسكينه سأبدأ الرجل اللذي أحببته بهذا الكلام وفي نفسي فقط لأحادثه وكنا جالسين على حافه
الطريق بأمتعتنا وطعامنا نزل الرجل الذي قلت لأبي دعه يأخذ غدائنا وأبنه غلام من عماره مقابله لنا
قال لأبي لايوجد خبز فوق يقصد الشقق قلت خذ هذا الخبز وصعد به أتيت لأعطيه الخبز وإذابه كبيرجدا أقدره بثلاث أمتار عرضا وأربعه طولا ثلاث خبزات أو أكثر لا أذكرسحبتها وإذا فوقها جرجير كثير قلت نأحذ الخبز بالجرجير ونحملها هكذا نطوها بجرجيرا صفطتان أهـ
بيناتي أنا أنثى سعوديه غير متزوجه عمري 32غيرموضفه حاليا أختاي غير متزوجات
ديني الحمد لله
تخصصي ليس علمي